طلال سلمان - نتائج البحث
إذا كنت غير راضية عن النتائج، يرجى القيام بالبحث مرة أخرى
الوليد بن طلال يدرس شراء نادي الهلال السعودي

الرياض- (د ب أ) – كشف تقرير إخباري اليوم الأربعاء أن الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة شركة “المملكة القابضة” ، يدرس إمكانية شراء نادي الهلال السعودي ضمن مشروع خصخصة الأندية في المملكة ، وتحويله إلى شركة.
ونقلت صحيفة “الرياض” عن مصادر لها لم تكشف عنها ، أن “الوليد بن طلال ، عضو شرف نادي الهلال ، ينتظر الإعلان عن المعايير والشروط المتعلقة بتحديد القيمة السوقية للأندية لمعرفة قيمة النادي”.
وأوضحت المصادر أن “الأمير الوليد بن طلال سوف يقوم بتكليف فريق عمل لمتابعة الملف ودراسته من كافة الجوانب بهدف استكماله بشكل نهائي ومنها دراسة الجدوى والقيمة المالية في حال شراء مقر النادي الحالي أو إنشاء استاد جديد يكون مقراً للنادي.”
وكان مجلس الوزراء السعودي قد وافق أمس الأول الاثنين على خصخصة الأندية المشاركة بدوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين ، وذلك وفقا لما ورد في محضر لجنة التوسع في الخصخصة.
الفايننشال تايمز: الوليد بن طلال وحسن الظن في ترامب

لندن ـ نشرت صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا يتناول تغير موقف الملياردير السعودي، الوليد بن طلال، من دونالد ترامب، بعد فوزه برئاسة الولايات المتحدة، على الرغم من الحرب الكلامية التي نشبت بينهما على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الحملة الانتخابية الأمريكية.
ويقول سيمون كير في الفايننشال تايمز أن الأمير، الوليد بن طلال، كان ينشر تعليقات مثيرة ضد ترامب على حسابه بموقع تويتر، في مطلع هذا العام، ولكنه اليوم يمد يد المصافحة للرئيس الأمريكي الجديد، في تحول ملفت للانتباه.
فقد اصطدم الرجلان في عام 2015 عندما دعا ترامب إلى منع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، كما قال الأمير السعودي في تصريحات إعلامية إنه أنقذ ترامب من الإفلاس مرتين في التسعينات، ولكنه اليوم يقول “مشكلتي معه أنه هاجم ديني الإسلام، وبما أنه يميل اليوم إلى التصالح، فإنه سيلقى الترحاب مني وفي العالم العربي والإسلامي”.
شاعر غنائي يغادر الوسط الفني إلى دار المسنين أشهر روائعه مع طلال مداح ومحمد عبده

الرياض – متابعات- راي اليوم
بصوت أجش لا يخفي رقة قلبه، تحدث الشاعر الغنائي المخضرم يوسف رجب لـ”العربية.نت” من “دار الرعاية الاجتماعية للمسنين” بالطائف عن الجحود الذي يعيشه الوسط الفني وعن محطات مهمة في مسيرته الطويلة التي طرزها بروائع عصية على النسيان.
وقال يوسف رجب: “دخلت إلى دار الرعاية برغبتي بعد وفاة والدي ووالدتي، حتى لا أجد نفسي في الشارع. كنت أبحث عن الاهتمام والرعاية، وليس لدي من يهتم بي”. سكت قليلاً ثم أكمل :”اتصلت بالشباب في جمعية الثقافة والفنون وطلبت منهم مساعدتي بالدخول إلى الدار، وكانت لهم وقفة معي لا أنساها.
لأول مرة في الأردن: حكومة “محمد بن سلمان” والاقتصاد “مستعجل” على جدول اعمالها مسابقا أولوية عقد انتخابات برلمانية: المومني بديلا لجودة.. والقطامين وملحس والداوود مرشحون للخروج.. والعموش ووريكات والسالم أو أبو حمور في فريق الداخلين..

عمان- رأي اليوم- فرح مرقه
دون مقدمات، فاجأ عاهل الأردن شعبه صباح الأحد بحل مجلس النواب، والذي اثره استقالت حكومة الدكتور عبد الله النسور حكما وكمتطلب دستوري، مكلفا الملك عبد الله الثاني الدكتور هاني الملقي برئاسة الوزراء.
الدكتور الملقي (نجل اول رئيس وزراء في زمن الملك الراحل الحسين بن طلال فوزي الملقي) والذي سربت “رأي اليوم” اسمه منذ اسابيع، مؤكدة انه يقوم بجولات تشكيل لحكومة جديدة، يأتي اليوم رئيسا من رئاسة سلطة اقليم العقبة وبعد توليه اربع حقائب وزارية في حكومات سابقة، الامر الذي يعني ان الاولوية الاولى للمرحلة المقبلة تشبه الرئيس “اقتصادية بامتياز.
اخيرا يصدر مجلس الشيوخ قانونا يقر محاكمة امراء سعوديين بتهمة التورط في هجمات سبتمبر.. هل اعلنت “المؤسسة” الامريكية الحرب على السعودية مؤذنة بانتهاء دورها؟ واين ستكون البداية؟ وكيف يجب ان يكون الرد السعودي؟ وفي اي خندق سنقف في هذا الصراع الزاحف؟

عبد الباري عطوان
اصدار مجلس الشيوخ الامريكي امس قانون العدالة ضد “رعاة الارهاب” الذي قدمه السناتور الديمقراطي تشاك شومر، ونظيره الجمهوري جون كورنين، ويسمح لاهالي ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر مقاضاة امراء في الاسرة الحاكمة السعودية او مسؤولين امام المحاكم الامريكية لطلب تعويضات، يعني ان العلاقة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الامريكية والمملكة العربية السعودية، التي بدأت قبل 70 عاما بلقاء الملك عبد العزيز آل سعود والرئيس الامريكي روزفلت، على ظهر سفينة حربية امريكية في قناة السويس (عام 1945)، اوشكت على الانتهاء، وربما تتحول الى مواجهات سياسية وقضائية، وحرب مالية في المستقبل المنظور.
المبادرة الوطنية لحل الأزمة العراقية

خير الدين حسيب
في ضوء الظروف الوطنية الراهنة، ولفشل الحكومات العراقية التي أعقبت غزو العراق عام ٢٠٠٣ ولغاية اليوم، وللتداعيات البالغة الخطورة التي يمر بها العراق، ومن أجل إنقاذه من محنته السياسية والأمنية والاقتصادية، أطلق الدكتور خير الدين حسيب المبادرة الوطنية والتي وُزِعت على عدد كبير من العراقيين، وتم مناقشتها وإقرار صيغتها النهائية (المرفقة) في لقائهم الموسع ببيروت بتاريخ ١٩ / ٣/ ٢٠١٦ .
إن هذه المبادرة التي تعبر عن روح المسؤولية الوطنية لكل العراقيين، ستعرض أمام القمة العربية المقبلة المقرر عقدها في موريتانيا، وكذلك على مجلس الأمن الدولي والاتحاد الأوروبي والمنظمات العربية والدولية.
ما وراء هذا الاستقبال الحافل للعاهل الاردني في السعودية؟ وهل جاءت هذه الحفاوة ردا على استبعاده من القمة الخليجية الاخيرة؟ وهل ستبدد قلقه من جسر الملك سلمان فوق خليج العقبة؟ وهل تصريحات الكباريتي حول الانفتاح على ايران وسورية لعبت دورا؟

ليس من عادة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ان يخرج لاستقبال العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني، او حتى بعض القادة العرب والاجانب، في مطار الرياض اثناء زياراته المتعددة، الرسمية او المفاجئة، الى المملكة العربية السعودية، ولذلك توقف الكثير من المراقبين عند كسر هذا التقليد امس، اثناء وصول الملك عبد الله الى العاصمة السعودية في زيارة مفاجئة، حيث كان الملك سلمان وعدد كبير من الامراء الكبار في استقباله.
في المملكة العربية السعودية لا مكان للعفوية في الاستقبالات، او الامور البروتوكولية، فكل خطوة محسوبة بعناية فائقة، وكل تحرك او لفتة يتضمن رسالة، حتى “لغة الجسد”، وطريقة السلام والاحتضان والتقبيل، تعتبر مؤشرا لحميمية العلاقات او برودها، ولذلك حرص العاهل السعودي على عدم استقبال الرئيس الامريكي الزائر باراك اوباما في مطار الرياض، واوكل هذه المهمة لامراء، او وزراء في الدولة، مثل وزير الخارجية عادل الجبير، في تجاهل متعمد، بينما حرص على استقبال ملوك وامراء دول الخليج المشاركين في القمة.
ماذا يجري في شبكة “الجزيرة” الفضائية؟ وهل اسباب “التفنيشات” مالية ام سياسية؟ وهل انباء فك الارتباط تدريجيا مع “الاخوان المسلمين” صحيحة؟ وهل عملية “التغيير” ستشمل النجوم الكبار؟

لندن ـ “راي اليوم” ـ مها بربار:
تحتفل شبكة “الجزيرة” التلفزيونية في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل بالذكرى العشرين لانطلاقتها من مقر خشبي صغير (prefab) ازرق اللون، ومدخل متواضع، وعدد صغير من المذيعين والمحررين والفنيين، ولكنهم اثبتوا المقولة القديمة المتجددة، ان العبرة ليست في العدد، او “العدد في الليمون”، مثلما يقول المثل “اليافاوي” الشهير، فهذه المجموعة الصغيرة غيرت الخريطة الاعلامية العربية رأسا على عقب من علبة كبريت، على حد قول الرئيس المصري الاسبق حسني مبارك واقامت امبراطورية اعلامية عملاقة، وجذبت اكثر من 46 مليون مشاهد يوميا لقناتها العامة المؤثرة، ولكن هذا الرقم هبط الى حوالي ستة ملايين مشاهد حاليا حسب بعض التقديرات والدراسات الغربية (القناة تقول ان عدد مشاهديها حاليا 27 مليونا)، هذه هي قصة قناة “الجزيرة” في عشرين عاما، وهي قصة صعود وهبوط، سيتوقف عندها المؤرخون والباحثون طويلا، راصدين ومحللين في السنوات المقبلة حتما.
الاعلام اللبناني يواجه أسوأ ازماته في ظل غياب التمويل

بيروت ـ (أ ف ب) – بعد 42 عاما على تأسيسها، تواجه صحيفة “السفير” اللبنانية الواسعة الانتشار في لبنان والعالم العربي خطر التوقف عن الصدور، ما يسلط الضوء على ازمة غير مسبوقة يشهدها الاعلام في لبنان، البلد الذي طالما تغنى بانه منبر لحرية التعبير في المنطقة.
وتعود ازمة الصحافة خصوصا الى الجمود السياسي وتراجع التمويل الداخلي والعربي، بحسب ما يؤكد اختصاصيون وصحافيون.
واتخذت صحيفة “السفير” التي تأسست العام 1974، قبل سنة واحدة من بدء الحرب الاهلية (1975-1990)، الاسبوع الماضي قرارا بالتوقف عن الصدور ابلغته الى العاملين فيها، لتعود فتتراجع عنه وتقرر خفض عدد صفحاتها من 18 الى 12، فيما مصير 159 موظفا على المحك.
طلال سلمان يتراجع عن قرار اغلاق السفير وينفي تلقي مساعدات مالية

لندن ـ “راي اليوم”:
اكد الزميل طلال سلمان ناشر ورئيس تحرير صحيفة “السفير” انه تراجع عن وقف اصدار الصحيفة الذي كان مقررا يوم الخميس المقبل، وقال في حديث لصحيفة “النهار” ان الجريدة مستمرة بسبب كمية العواطف الهائلة التي احاطنا بها الرأي العام اللبناني، ورأينا “ان نستمر ونتحمل بعضنا بعضا ولو كانت مدة الاستمرار شهر او شهرين”.
ونفى ان تكون “السفير” تلقت اموالا لحل الازمة، مثلما نفى ايضا ان يكون الاعلان عن الاغلاق “مناورة” مؤكدا “انه اذا كان متاحا امامنا الاستمرار وقتا اضافيا فلم الاحتجاب الآن”، وفسر لقائه مع السيد حسن نصر الله بقوله “انه طبيعي ابلاغه بما نمر به احتراما لقيمته وتقديرا له”.
“الاندبندنت” تودّع ورقياً… و”السفير” تودّع نهائياً

ريم خليفة
نشر صحافيون من صحيفة “الاندبندنت” البريطانية التي تأسّست قبل نحو 30 عاماً وتمثل اليسار الوسطي، أمس السبت (26/ مارس/ آذار 2016)، صوراً على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيها العاملين يقرعون على الطاولات، وهو تقليد يستخدم لتوجيه التحية عند رحيل أحد الزملاء. في الوقت الذي يستعد فيه صحافيو صحيفة ” السفير” اللبنانية لتوديع جمهورهم اللبناني والعربي بصورة نهائية دون رجعة، يوم الخميس المقبل (31 مارس)، تنهي فيها للأسف مسيرةً حافلةً بالعطاء الصحافي لبنانياً وعربياً، خاصة أن “السفير” كانت تعد أبرز أركان الصحافة المكتوبة لصاحبها طلال سلمان.
يوسف شرقاوي: كلمات وفاء للسفير ولطلال سلمان… وهذا لايكفي فماذا نحن فاعلون؟

يوسف شرقاوي
طلال سلمان المولود في “شمسطار” بعلبك البقاع اللبناني، عرفناه عندما اسس صحيفته “السفير” عام 1976 والتي كنا نتابع يوميا على صفحتها الأخيرة رسومات شهيد الإعلام العربي بامتياز ،رسام الكاريكاتير “ناجي العلي ورفيق دربه “حنظلة”.
بيروت كانت حينها كعادتها تتصدر النضال القومي العربي،وكانت عاصمة الثقافة التحررية القومية ،الا انها كانت تعج ورغم ذلك بالذين لاصوت لهم،فجاءت جريدة السفير بمثابة “صوت الذين لاصوت لهم “وكانت بيروت آنذاك رغم انها عاصمة “المقاومة” المشتركة الفلسطينية /اللبنانية،وقبلة المد القومي العربي ،الا انها كانت تعاني من ثقافة “الطائفية” السياسية المعادية للعروبة ولفلسطين “اعني”ثقافة الإنعزال” ومعاداة المحيط فجاءت السفير صحيفة “لبنان في الوطن العربي،وصحيفة الوطن العربي في لبنان” .
نداء الأرض… نداء “السفير”

معن بشوّر
أيُعقل أن تتمكن الأزمة المالية من أن توقف “السفير” عن الصدور، وهي التي لم توقفها التفجيرات والاقتحامات والاغتيالات منذ انطلاقتها قبل 42 عاماً.
أيُعقل أن تحول “حفنة من الدولارات” يبتلع أضعاف أضعافها، “حيتان المال” في لبنان وديار العرب دون صدور “السفير” التي لم يتمكن الغزو الصهيوني عام 1982 وحصار بيروت الدامي على مدى 80 يوماً من منع صدورها، وقد خرجت يومها تحمل في عناوينها الشعار الخالد “بيروت تحترق ولا ترفع الأعلام البيضاء”…
أيُعقل أن تطفئ “السفير شمعتها الثانية والأربعين في 26/3/2016، مع انطفاء نورها المتوهج الذي لم تطفأه الحروب في لبنان وعليه، ولا استبداد الأنظمة من حوله، فبقيت مستقلة صامدة توفر “ملاذاً” آمناً لكل صاحب رأي أو موقف بل لكل مبدع أو صاحب رسالة…
أيُعقل أن يعجز “وطن الإشعاع والنور” بنظامه وأغنيائه ومجتمعه، عن حماية هذا الصوت المستقل العابر للطوائف والمذاهب الذي أراد أن يكون صوتاً للبنان في الوطن العربي، وصوتاً للوطن العربي في لبنان”…
أيُعقل أن يعجز وطن بحجم الوطن العربي، وأمّة بحجم الأمّة العربية، عن احتضان منبر حر “كالسفير” ، كان “صوتاً” لمن لا صوت له، ومساعدته على مواجهة كل العثرات…
ألاّ تستحق “السفير” أن تُطلق حملة شعبية ورسمية، لبنانية وعربية، لإنقاذها من عثرتها، وبقائها صوتاً مدوياً للعروبة الحضارية النهضوية، وللبنان الرسالة والدور، وللاستقلال الذي لا يقوم بدونه استقرار وازدهار، وللحرية التي لا تقوم بدونها الأوطان…
لو كانت “السفير” مصرفاً متعثراً ألن يسرع المسؤولون لصرف عشرات الملايين من أجل تعويمه ودمجه بمصرف آخر.
صحيفة “السفير” تتوقف عن الصدور الورقي اعتبارا من الخميس المقبل بسبب ازمة مالية

بيروت ـ “راي اليوم:
اكد الاستاذ طلال سلمان ناشر ورئيس تحرير صحيفة “السفير” اللبنانية ان الصحيفة ستتوقف عن الصدور الورقي اعتبارا من يوم الخميس المقبل، الموافق 31 من شهر آذار (مارس)، وستصدر عددا خاصا بهذه المناسبة يتضمن مقالات وتحقيقات وتقارير حول تاريخها ومواقفها على مدى 43 عاما.
وعلمت “راي اليوم” انها ستقيم ندوة ثقافية في بيروت لتأريخ هذا الحدث.
ويأتي توقف الصحيفة لظروف مالية واقتصادية، ورفض ناشرها التخلي عن خطها التحريري الذي عرفت به.
انتقال قناة “العرب” الى الدوحة يفاجيء الاوساط الاعلامية والسياسية العربية.. السؤال المطروح: لماذا الدوحة؟ وما هي طبيعة الصفقة؟ وهل القرار “سياسي”؟ وما هي الرسالة التي يريد الامير الوليد بن طلال ايصالها للرياض والمنامة معا؟

لندن ـ “راي اليوم” ـ من مها بربار:
بعد ما يقرب من العام من “التيه” بين عواصم عربية وعالمية، وحالة من التعتيم الاخباري، عادت قناة “العرب” التلفزيونية التي يملكها الامير الوليد بن طلال، الملياردير السعودي المعروف، الى الاضواء مجددا، حيث سربت مصادر حكومية قطرية انباء قبل يومين عن توقيع اتفاق لاطلاقها في الربع الثالث من العام الحالي ايلول (سبتمبر) المقبل من الدوحة.
الامير الوليد بن طلال اراد اطلاق المحطة من المنامة العاصمة البحرينية في شباط (فبراير) عام 2015، ولكن البث اوقف بعد ثلاث ساعات، وبعد استضافة المحطة معارضا بحرينيا هو السيد خليل مرزوق من حركة “الوفاق”، وبررت السلطات البحرينية هذه الخطوة بانها تعود الى ان القناة لم تحصل على التراخيص اللازمة للبث، لكن الكثير من المراقبين قالوا ان السلطات السعودية لم تكن راضية عن هذه الخطوة، وهي التي اوعزت للحكومة البحرينية بوقف البث فورا.
ليعذرنا الاشقاء في السعودية اذا تدخلنا في شؤونهم الداخلية.. تدخلنا بالكلمة وتدخلكم بالصواريخ والطائرات.. فنحن من الذين يدفعون ثمن حروبكم.. واذا صحت الانباء عن نية الملك سلمان التنازل عن العرش فاننا لا نستطيع تجاهلها.. والمعضلة في اليمن التي ذكرت تفاصيلها مجلة “الايكونوميست” اكبر بكثير مما تصور الكثيرون ونحن منهم.. وتشخيص الشيخ سلمان العودة فاجأنا

عبد الباري عطوان
يحتفل الاعلام السعودي، وعلى استحياء شديد هذه الايام، بمرور عام على تولي الملك سلمان بن عبد العزيز العرش خلفا لاخيه الملك عبد الله، ولكن الانجازات التي تغنى بها هذا الاعلام تبدو محدودة جدا، بينما تغرق البلاد، وفي زمن قياسي في صغره، في حروب بلا قاع في سورية واليمن، واخرى في مواجهة معظم الدول المنتجة للنفط، وشركاته، بعد فشلها في السيطرة على انهيار اسعاره، والاهم من ذلك حربها مع شركات النفط الصخري الامريكية العملاقة التي انتهت بإفلاس معظمها، ولوبيات شركات النفط هي الاضخم والاقوى في امريكا، بعد لوبي السلاح، واللوبي الاسرائيلي.
وطأة قدم “خالد بن الوليد” لأرض عمان “صافرة إنذار” للتصعيد الأردني “الحذر” ضد طهران.. تحالفات “غير تقليدية” قادمة مع الرياض ورغبة محلية في الاحترافية.. وسؤال الدور “التنسيقي” المقبل بين السعودية وايران..

عمان- رأي اليوم- فرح مرقه
بعد أيام ثقيلة مرّت على العلاقات التحالفية الاردنية السعودية بدا- فجأة- وكأن عمان قررت التصعيد والمضي قدما في تحالفها مع الرياض، وان كان واضحا ان التصعيد جاء بما يضمن بابا خلفيا للعلاقات الجيدة التي باتت تربط عمان بالجمهورية الايرانية.
في الحقيقة، لم تكن “مراوغة” الدبلوماسية الأردنية والتريّث الذي اتبعته في تعاملها مع التصعيد السعودي- الايراني خفية أو غير واضحة، الأمر الذي كان ينتظر فيما يبدو بعض التسويات في الأقنية الخلفية والتي يفسر بعضها زيارة الأمير السعودي خالد بن الوليد بن طلال للعاصمة الأردنية.
هيثم أبو الغزلان: انتفاضة القدس بين ضرورة استمرارها ومخاطر إجهاضها

هيثم أبو الغزلان
أنهت انتفاضة القدس شهرها الثاني، بإرادة قوية وعزيمة لا تلين، متجاوزة الخلافات حول تسميتها: “هبّة” أو “حراك” فارضة تسميتها واقعا فعليا على الجميع رغم سياسة العقاب الجماعية التي ينتهجها جيش الإحتلال الإسرائيلي. والتساؤلات التي تطرح نفسها: هل يُمكن لهذه الإنتفاضة أن تحقق أهدافها؟ وهل حُدّدت تلك الأهداف؟ وهل تُحقق الضغوط “الإسرائيلية” والأمريكية خرقاً في عملية التسوية، أم أن التحركات الجارية ستُفضي إلى إجهاض الانتفاضة؟! وهل ستنفذ اسرائيل “خطوات أحادية الجانب؟ وما هو المقابل لذلك؟!
ميدل ايست انستيتيوت: إلى أي حد ينفق أثرياء وأمراء العرب أموالهم في فعل الخير؟

ثمة خبران أثارا الجدل في جميع أنحاء المنطقة العربية في الآونة الأخيرة. بينما عزز أحدهما الصور النمطية للخليج، سلط الآخر الضوء على مبادرة جريئة خارج الصندوق. كان الأول هو زيارة رسمية للعاهل السعودي الملك سلمان تستمر يومين للعاصمة الأمريكية واشنطن، مصطحبًا معه حاشية كبيرة بما يكفي لتحتل فندق جورج تاون الكبير.
أما الثاني فكان عرضًا ضخمًا تقدم به رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس لشراء جزيرة متوسطية وتزويدها بالبنية التحتية بحيث يمكن للاجئين السوريين أن يبنوا حياة جديدة هناك. كل من هذين الرجلين لديه ثروة كبيرة تحت تصرفه.
صحف مصرية: هل انقلب هيكل على السيسي؟ 45 عاما على وفاة عبد الناصر.. مصر الأولى في زيارة المواقع الإباحية
