لندن- متابعات: ثبت أن ثلاثة مكملات طبيعية تمنع أسباب الصلع الأندروجيني، المعروف أيضا باسم الصلع النمطي.
ويعد الصلع الأندروجيني أحد الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر. ووفقا لهارفارد هيلث، فإن الثعلبة الأندروجينية تتضمن عمل الهرمونات التي تسمى الأندروجينات، وهي ضرورية للنمو الجنسي الطبيعي للذكور ولها وظائف مهمة أخرى في كلا الجنسين، بما في ذلك الدافع الجنسي وتنظيم نمو الشعر.
وثبت أن المنتجات الطبيعية تخترق دفاعاتها، وفيما يلي 3 حلول من هذا القبيل:
زيت بذور اليقطين
يحتوي زيت بذور اليقطين على فيتوسترولس – ومن المعروف أن المركبات النباتية تمنع اختزال 5α-Reductase، وفقا للبحث.
وهذا مهم لأن إنزيم 5-alpha-reductase يحول التستوستيرون إلى ديهدروتستوستيرون (DHT) – الستيرويد الجنسي الذي يسبب تساقط الشعر.
وقارنت إحدى الدراسات آثار تناول 400 ملغ من زيت بذور اليقطين عن طريق الفم يوميا، مع الدواء الوهمي لمدة 24 أسبوعا في 76 مريضا يعانون من الصلع الوراثي.
ووجد الباحثون زيادة بنسبة 40% في عدد الشعر مقابل 10% للعلاج الوهمي، وتحسين درجات الرضا التي أبلغ عنها المرضى أيضا.
زيت إكليل الجبل
وهو مشتق من عشب عطري دائم الخضرة، وثبت أنه ينافس المينوكسيديل في إحدى الدراسات، وهو أحد العلاجات الدوائية الرئيسية المستخدمة لعلاج الصلع الوراثي.
وفي التجربة، طُلب من 100 مريض بالثعلبة الأندروجينية إما استخدام غسول زيت إكليل الجبل يوميا أو تناول المينوكسيديل.
وأظهرت المجموعتان زيادة ملحوظة في عدد الشعر في ستة أشهر.
ويبدو أن زيت إكليل الجبل هو بديل آمن من دون وصفة طبية للثعلبة الذكرية، وخلص الباحثون إلى أن نتائج هذه الدراسة تستحق مزيدا من البحث.
زيت توت شجرة نخيل Saw Palmetto.
مثل زيت بذور اليقطين، يُعتقد أن المستخلص يمنع إنزيم 5-alpha-reductase من التحول إلى هرمون التستوستيرون وDHT.
وأجريت دراسة لتقييم تأثير نمو الشعر لمصل Saw Palmetto الموضعي المطبق لمدة أربعة أسابيع، والغسول المطبق لمدة 24 أسبوعا، لدى 50 رجلا يعانون من الثعلبة الأندروجينية.
ووجد الباحثون أن تركيبة Saw Palmetto أظهرت زيادة في عدد الشعر النهائي خلال 12 و24 أسبوعا.
ما هي قصّة حِلف “الناتو الرباعي الشرق أوسطي” الجديد الذي سيتزعّمه نِتنياهو؟ وكيف سيكون ردّ مِصر على إبعادها من قِبَل حُلفائها الخليجيين لمصلحة إسرائيل؟ وهل ستَرُد تل أبيب بضرب طِهران انتقامًا لتفجير سفينتها في خليج عُمان ومتَى وأين؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.