يوفنتوس يعود لسكة الانتصارات بثلاثية بمرمى كروتوني
إسطنبول- الأناضول: استعاد يوفنتوس توازنه بفوز مستحق حققه على حساب ضيفه كروتوني بثلاثة أهداف دون مقابل، الاثنين، في ختام الجولة 23 من منافسات الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وجد يوفنتوس صعوبة كبيرة في اختراق دفاع كروتوني، وانتظر الفريق إلى غاية الدقيقة 38 لكي يُسجل أول أهدافه برأسية ذكية للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ومع دخول الشوط الأول في وقته البديل، عاد رونالدو ليمارس هوايته المفضلة، وأحرز هدفًا ثانيًا من كرة عرضية أرسلها أرون رامزي قابلها البرتغالي برأسية أخرى متقنة جعلته يتصدر ترتيب هدافي الدوري بـ 18 هدفا.
وتابع بطل إيطاليا في المواسم التسع السابقة سيطرته على المباراة في شوطها الثاني، وتمكن من إضافة هدف ثالث عند الدقيقة 66 حمل توقيع الأمريكي وستون ماكيني.
وبهذا عاد يوفنتوس إلى سكة الانتصارات بعدما سقط في الجولة السابقة على ملعب “دييغو أرماندو مارادونا” أمام نابولي بهدف وحيد جاء من ركلة جزاء نفذها لورنزو إنسيني.
وبات في رصيد يوفنتوس 45 نقطة استعاد بها المركز الثالث، فيما تجمد رصيد كروتوني عند 12 نقطة في المركز العشرين والأخير.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ما هي قصّة حِلف “الناتو الرباعي الشرق أوسطي” الجديد الذي سيتزعّمه نِتنياهو؟ وكيف سيكون ردّ مِصر على إبعادها من قِبَل حُلفائها الخليجيين لمصلحة إسرائيل؟ وهل ستَرُد تل أبيب بضرب طِهران انتقامًا لتفجير سفينتها في خليج عُمان ومتَى وأين؟
هل قصف قاعدة “عين الأسد” الأمريكيّة الأضخم في العِراق يعني بدء تخلّي إيران عن نظريّة “الصّمت الاستراتيجي” لرفع العُقوبات؟ وهل جاءت زيارة رئيس أركان الجيش السعودي لبغداد لوقف انطِلاق الصواريخ والطائرات المُسيّرة المُلغّمة التي تَضرِب الرياض؟
تسونامي أمريكي يَضرِب العرش السعودي.. هل طلب بايدن من الملك سلمان تغيير وليّ عهده بعد اتّهامه رسميًّا بإصدار أوامر بـ”تصفية” خاشقجي؟ ومن حمَل رأسه إلى الرياض؟ ولماذا نقل الرئيس الأمريكي العُلاقة مع السعوديّة من “التّحالف” إلى “الشّراكة”؟ وما سِر الحملة على الذّباب الإلكتروني؟
في رد فعل تصعيدي.. المانيا تعلق منح تأشيرة “شينغن” للمغاربة.. خلفيات الخطوة المغربية: محاولة برلين كبح الزخم الأميركي وإقناع القوى الدولية والاتحاد الأوروبي بعدم اتباع واشنطن في الاعتراف بـ”مغربية الصحراء”
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.