ولي عهد أبو ظبي يبدأ زيارة لألمانيا الثلاثاء تستغرق يومين
برلين – (د ب أ)- يبدأ ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الثلاثاء زيارة للعاصمة الألمانية برلين تستغرق يومين.
ومن المقرر أن يستقبل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير ولي عهد الإمارة في قصر الرئاسة “بيليفو” ببرلين مساء اليوم.
ومن المخطط أن يلتقي ولي العهد المستشارة أنجيلا ميركل في ديوان المستشارية على مأدبة عشاء الأربعاء، يسبقها بزيارة مع عمدة برلين، ميشائيل مولر، للنصب التذكاري “دير ريس” في ميدان “برايتشايدبلاتس”، لإحياء ذكرى ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في برلين في كانون أول/ديسمبر عام .2016
تجدر الإشارة إلى أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان هو الحاكم الفعلي للإمارات وأحد أقوى الشخصيات في منطقة الخليج.
ومن أكثر الموضوعات حساسية المتعلقة بالإمارات حاليا مشاركتها في حرب اليمن والقيود المفروضة على صادرات الأسلحة الألمانية إليها.
وتعتبر الإمارات، التي تعادل مساحتها تقريبا مساحة ولايتي بافاريا وتورينجن الألمانيتين، من أكبر مستوردي الأسلحة على مستوى العالم.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
هل تُؤدّي تهديدات بومبيو بالرّد العسكريّ الحاسِم إلى إشعالِ “حربِ إنابة” إيرانيّة أمريكيّة في العِراق بعد تزايُد الهجمات الصاروخيّة على القواعد والبِعثات الدبلوماسيّة الأمريكيّة؟ وماذا يعني اعتِراف أمريكا بإرسال 14 ألف جندي في تزامُنٍ معها؟ وهل يحوم المُجرم الأمريكيّ حول مكان جريمته ويُواجِه الهزيمة نفسها؟
لهجة “براغماتيّة تصالحيّة” غير مسبوقة للسيّد نصر الله في خِطابه الأخير حول الأوضاع في لبنان والمِنطقة.. هل سيَتقبّل اللبنانيّون نصيحته ويتعاملون بمُفرداتها للخُروج من الأزَمَة؟ وما هي الخِيارات الأُخرى المطروحة؟
بعد إطاحته بنظام بوتفليقة.. الحِراك الجزائريّ يُحقّق انتصاره الثاني بانتخابه رئيسًا مدنيًّا.. المُقاطعة حقٌّ ديمقراطيٌّ مشروع.. والجِنرال قايد صالح يجب أن يتقاعد بعد أن جنّب البِلاد الحرب الأهليّة.. وحذار من المُؤامرة الفِرنسيّة.. ونتمنّى للجزائر الاستقرار واستِعادة دورها القيادي
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.