ولنجتون ـ (د ب أ)- توفي الممثل السنغافوري ألويسيوس بانج، إثر حادث وقع خلال تدريب عسكري في نيوزيلندا، حسبما قالت وزارة الدفاع السنغافورية في بيان اليوم الخميس (بالتوقيت المحلي).
وكان الممثل (28 عاما) المعروف أيضا باسم بانج وي تشونج يشارك في تدريبات “ثاندر ووريور” أو (محارب الرعد) في منطقة التدريب في وايورو إلى الجنوب من تاوبو بالجزيرة الشمالية للبلاد.
وكان الممثل يجري إصلاحات داخل مدفع هاوتزر ذاتي الحركة بمعاونة عنصرين آخرين من القوات المسلحة السنغافورية في 19 كانون ثان/ يناير ،عندما وقع الحادث، بحسب وزارة الدفاع السنغافورية. وتعرض لجروح في بطنه عندما تم خفض ماسورة المدفع.
وتم نقله سريعا إلى المستشفى بعد الحادث، وخضع لعدد من العمليات الجراحية لكنه توفي مساء اليوم الأربعاء.
ومن المقرر أن يتم إجراء تحقيق مستقل للتعرف على الملابسات التي أدت إلى الوفاة.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
“اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
مُعاداة السّاميّة وتدنيس القُبور اليهوديّة في فرنسا أمرٌ مُدانٌ بأقوى العِبارات ولكن هل دعوة اليهود الفِرنسيّين للهِجرة إلى فِلسطين المُحتلّة هي الحل؟ وهل إسرائيل أكثر أمانًا من فرنسا؟ ولماذا نتمنّى على الرئيس ماكرون أن يزور المقابر الإسلاميّة التي تتعرّض للتّدنيس أيضًا؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.