13th January 2014 20:05 (9 comments)
9 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


نعم، الأردن نظام وظيفي وهذه وظيفته وسبب تخليقه من قبل الصهيونية العلمية ممثلة ببريطانيا. سوف يمضي هذا النظام الى آخر الشوط في في اداء وظيفته لأنه لا يملك ان يقول لا ولايريد ان يقول لا، فمليكه، وبحسب القوانيا “اليهودية” هو يهودي لان امة يهودية وحيث دفن جدة بالأمس القريب في مقابر اليهود في الأردن وعلى الطريقة اليهودية.
وكلمة لكل الحهلة اصحاب التعليقات التافهة اقول، ليس الخوف على فلسطين فقط، وانما الخوف على الأردن الذي سيوضع في بوز المدفع من قبل كل الأطراف، واولهم الطرف الصهيوني. وللعهلم ان مساحات شاسعة من “شرق الأردن” قد بيعت من قبل “عكف الفايز” وامثالة الى الصهاينة منذ ما قبل 1948. قلوبنا على الأردن.
اما اسلطة الفلسطينية، فهي متآمرة منذ عرفات وانما تبحث الآن عن مسوغات. ماذا ينفعها عويلها وقد ادخلها عرفات وكل قيادات الفصائل الذين “ادخلوا” الى المصيدة في الضفة وغزة من اجل اتمام بيع فلسطين، كل فلسطين. ومع الأسف ان الذي سيقبض الثمن لن يكون من اصحاب الحقوق في فلسطين بل من الحكام الخونة امثال حكام الأردن. لك اللة يا فلسطين.
يا دكتور لبيب انت تطرح المشكلة ولا تجد لها حلا أعطنا حلا وقد اصبح الجسم العربي نحيلا وقريبا من الموت وانت ترى أينما ذهب الفلسطينيون لايتقبلهم احد غير الاردن وهذا يعني بأننا نجلس في نفس المركب
وكلنا يذكر ثورة الحجاره اطفال جعلوا الأرض تهتز تحت أقدام الإسرائيليين وإذا كنت لأنجد حلا انا أعطيك الحل عصيان مدني وإعادة احمد ياسين من يريد وطننا عليه ركوب الصعب. ومن لايحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر يادكتور كن عادلا في الطرح ولاداعي لتوزيع التهم
نشهد هذه الأيام جدلاً كثيراً حول احتمال التوصل إلى اتفاق ما بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل برعاية أمريكية ومشاركة أو مباركة من أطراف عربية أخرى أهمها على الإطلاق الأردن
Ya ebn Al Aam ela haya, mo mashi elhal, Israel rejected indirectly though her Sharon Successor, this mean Kul Mufawaddat wa anta salem wa Kerry roha bala Rajaa, accordingly Abu Mazen will remain for indefinite terms, mabrook
ان القول ب ” ان زج الأردن في المفاوضات لن يغير شيئاً والسلطة الفلسطينية الحاكمة لا خيار آخر لديها”
يضفي الشرعية على تهاون السلطه الفلسطينية بحقوق الشعب الفلسطيني
فقد اتفق معك على الكثير مما ذكرت ولكن ارجوا ان لا تستثني أشكال محمود عباس من المسؤوليه الباشره حيث يمكنه قلب الموازين لما يخدم القضيه لو أراد
ولكن الكرسي غالي حتى لو لم يتبقى بقعة ارضٍ لوضعه عليها حيث يمكنه من البقاء في فنادق. وخانات الخمس نجوم بحجة المفاوضات
كان الله في عون الفلسطيني والاردني
أُستاذ لبيب قمحاوي أنت بهذه ألجملة إختصرت ألموضوع كله “الحكم في الأردن يعتبر ذلك منسجماً مع مبررات وجوده ودوره في المنطقة. وهكذا يكون الجميع بخير إلا الشعب الفلسطيني والشعب الأردني”. عند معرفة ألغرض وألهدف من إنشاء هذا ألنظام لا يصعب معرفة ما يقوم به ولخدمة من. لذلك دعه يدخل في ألمفاوضات ويناقش نسبة ما سيحصل عليه من تعويض وينسق مع صهيون، وبذلك لا يكتفي بسماع ألموسيقى من عند ألجيران بل سيدخل ألحفلة بقدميه، وهذا ما ننتضره وعندها سنرقص معه أو سنُرَقصه ألدحية وغيره من أحدث ما وصلت إليه … ألموسيقى. ودمتم ألسيكاوي
فلسطين باعها العرب و تامروا على اهلها و شاركوا الانجليز و الصهينة في تشوية صورة الفلسطيني الذي خاض ثورة من 1920 الى 1948 و تم طردة من ارضها وتم مسح 530 قرية عن بكرة ابيها و ما يحدث الان للعرب قابلة الفلسطينيون منذ 65 عاما و اصبح جميع العرب فلسطينيون و لجاوا و ذبحوا و تشردوا و ماتوا في البحر فلسطين بيعت و قبض ثمنها من زمان فما ضر الشاة سلخها بعد ذبحها
استاذ لبيب ان ماتقوله مخيف واذا ماتم فاننا سندخل في معارك عربية عربية بدل ان تكون عربية اسرائيلية وهي الطامة الكبرى
د لبيب ارجوا الاتحسب على (المندسين) تفائلوا بالخير تجدوه .
يا أستاذ لبيب نعرفك جيدا ونعرف مقالاتك من قبل في القدس العربي أرجوك ان تتوقف عن الكلام عن مصالح الشعب الأردني ، فليس لك الحق حتى ولو كنت تتمتع بالجنسية الاردنية فخذ حذرك من المفاوض الفلسطيني الذي تصرف في أسلو بمصالح الشعب الفلسطيني وفاوض سراً بدون سند عربي وأظنه يفاوض الان سراً من وراء ظهر عريقات ، لا يمكن ان يكون الاردن ضد مصالح الشعب الفلسطيني ، وانت تحمل الردن المسؤولية عن غباء الآخرين
رحم الله شاعرا فلسطينيا قال عام ١٩٤٨:
نحن احتفرنا بأيدينا القبور لنا ففيم نسال عمن عمق الحفرا