9th July 2019 18:18 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
(حكاية “سفر برلك” والتي تقول السعوديّة أنها كانت مأساة تهجير طالت العرب من مكّة قسراً، وفي مُحاولة تركيّة لصد اندلاع الثورة العربيّة الكُبرى، وكان لشاشة قناة “العربيّة” التي تُمثّل سياسات المملكة، صولات وجولات في تتبّع حكاية “سفر برلك”، وتقديمها كحالة إدانة دمويّة وتاريخيّة بحق العثمانيين.)
يا ريت هذه الثورة العربية المزعومة ما قامت…لكنا الن نتنقل بين دولنا بجواز سفر واحد…ولما كان سايكس بيكو….ولما كان سان ريمو…. ولما كان وعد بلفور…ولما كانت استعمرت فلسطين والمسجد الأقصى يراد هدمه وتحويله لكنيس للصهاينة….ولما نهبت ثروات الامة….ولما تحكم باعناق الامة أظلم وسوء ما أنتجت هذه البشرية….
السياسة السعودية كما هي البطة العرجاء التي لا تعرف اين طريقها وتبحث عن علاج فتتمرد على مواطنيها وتعاقبهم وتسجن وتقتل من ينتقدها وتخلع عنها ثوب الدين الاسلامي رويدا رويدا وتحاول أن تبعد مواطنيها عن الدين وتجعلهم تائهين بين الأديان ومن يدافع عن الدين فقد اقل نجمة وما يقوم به الذباب الالكتروني يعكس توجهات السياسة السعودية لهدف ابعاد الشعب السعودي عن دينه وتمييعه بانشاء كل ما يغضب وجهه الله في بلد يحتضن على أرضه اطهر ما على الأرض من مقدسات لإرضاء امريكا والغرب بأن القيادة الجديدة في السعودية تعادي الاسلام والمسلمين وهي غير راضية عن هذا الدين لدعمها بالاستمرار في حكم البلاد لاكثر فترة ممكنة وتتملق للغرب بأنها تبعد مواطنيها عن دينهم وتساعدهم على الإلحاد فتسجن أعمدة رجال الدين وتقتل هم وتعذبهم وتحاول شيطنة كل من يحافظ على دينه وتتملق بشراء لوحات ما يسمى المخلص وتدفع الأموال الطائلة لجامعات العالم وكل من يعادي الاسلام والمسلمين وتعادي أي دولة إسلامية تحاول الدفاع عن الاسلام وتتنازل عن ارض المسلمين وقدسها لصالح الصهيونية العالمية كل ذلك هيما على توفير المسلمين وأبعادها عن حج بيت الله الحرام فعلى الدول الإسلامية اخذ الحذر من هذه الهجمة على الاسلام والمطالبة بسحب اسم خادم الحرمين الشريفين من السلطات السعودية والعمل على تدويل مكة والمدينة الشريفين خوفا عليهما من هذه البطة العرجاء .
انت غلطان نسيت ايران و حزب الله و حماس و الميادين ،،،
لن تتأثر تركيا قيد انملة اذا منعت السعودية رعاياها من الذهاب الى اليها .فتركيا دولة ديمقراطية وأقتصادها متنوعع فلا حاجة لهذا المقال
تحياتى لكم اليوم وكل يوم باذن الله تعالى.
مقالة رائعة تعكس تضارب المصالح بين ديكتاتورية أردوغان الواهم و بن سلمون .
لا تفاؤل لدي بوجودهما اطلاقا لأنهما منافقون من الدرجه الاولى و سفاحان بامتياز …الأشخاص الذين قضوا أو تشردوا في العالم العربي والاسلامي في اليمن ،سوريا،و ليبيا بسبب المذكورة أسماؤهم أعلاه هذا حسب تحليلي المتواضع ..أما ما خفي فهو اعظم و أشد وطأة…
يبدو ان بعض كتاب رأي اليوم يعيشون بين خيار ان يكون المرء تابعا للسعودية او ان يكون تابعا لتركيا، وكأن العالم كله محصور بهاتين الدولتين الخادمتين لمصالح الولايات المتحدة والناتو واسرائيل.
يا اخي الكون افسح وارحب من هذين التابعين الاميركيين بكثير.
الهجمات السعودية نجحت في كشف الوجه الحقيقي البشع لال سعود وللمتسعوديين المطبلين لهم والذي ضربوا الرقم القياسي في الوقاحة
كشفت هذه الهجمات الهمجية عن التفاهة والجهل هذا غير قلة الأدب وانعدام الأخلاق في مملكة تدعي انها تحكم بشرع الله
نتمنى ان تردوا على ترامب عندما يسخر من ولاة امركم ويهددهم بدفع ثمن الحماية وان تشعروا قليلا بالإهانة التي يوجهها ترامب لولاة امركم
ترامب يمسح الارض بكرامة ال سعود وانتم بدل ان تردون عليه تهاجمون تركيا التي فيها ديمقراطية وفيها انتخابات ولا تدعي انها تحكم بشرع الله تركيا تحمي نفسها ولا تحتاج لأمريكا لتحميها
بدل ان تخجلوا ياسعوديين من قتل وتقطيع خاشفجي في قنصلية بلاده في تركيا تقومون بمهاجمة تركيا ؟ فعلا العقل نعمة