هاليب تتأهل للقاء موجوروزا في المربع الذهبي لبطولة أستراليا المفتوحة للتنس
ملبورن-(د ب أ) – صعدت النجمة الرومانية سيمونا هاليب إلى الدور قبل النهائي ببطولة أستراليا المفتوحة للتنس، للمرة الثانية، بعدما تغلبت على الإستونية أنيت كونتافيت 6 / 1 و6 / 1 اليوم الأربعاء في دور الثمانية لأولى بطولات “جراند سلام” الأربع الكبرى في الموسم.
وتلتقي هاليب، المصنفة الرابعة للبطولة، في المربع الذهبي، الإسبانية جاربين موجوروزا التي تأهلت اليوم بالفوز على الروسية أنستازيا بافليوتشنكوفا 7 / 5 و6 / 3 .
واحتاجت موجوروزا إلى ساعة واحدة و33 دقيقة للتغلب على بافليوتشنكوفا المصنفة 30 للبطولة، والتأهل للمرة الأولى إلى المربع الذهبي في بطولة أستراليا، علما بأنه التأهل الخامس لها إلى المربع الذهبي في سجل مشاركاتها ببطولات جراند سلام.
أما هاليب، الحائزة على لقبين في بطولات جراند سلام، فقد احتاجت إلى 53 دقيقة فقط للتغلب على منافستها الإستونية المصنفة 28 للبطولة، وقد وصلت إلى الدور قبل النهائي دون خسارة أي مجموعة في مشوارها.
وقالت هاليب “السجل المثالي لا يستمر لكنني سعيدة بالأداء الذي قدمته، أشعر بحال جيد على أرض الملعب… وقد كانت مباراة رائعة.”
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ضربتان مُوجِعَتان: الأولى في العِراق والثّانية في سورية وفي اليوم الثّاني لولاية بايدن.. ما هي الرّسالة ولماذا وصلنا إلى هُنا؟ كيف نرى مُستَقبلًا قاتمًا للمِنطَقة بعد خُروج ترامب ومجيء خصمه؟ ولماذا نلوم روسيا وقِيادتها في كبح خِيار حتميّة الرّد؟
استِئنافٌ مُفاجِئٌ للعُلاقات المِصريّة القطريّة وقبل السعوديّة والإماراتيّة.. ماذا يجري بالضّبط؟ وما هي “كلمة السّر”.. “الجزيرة” وأخواتها؟ وكيف سيكون “المُقابل”؟ وهل هي “مُصالحة” دائمة أم تحت التّجربة؟ وعلى حِسابِ مَنْ؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
تراجع حاد في” التجارة والخدمات”..الوضع “كارثي” في السياحة تقلص في عائدات الضرائب: نقاشات “خشنة” من نواب الاردن لأصعب وأخطر “ميزانية مالية” وملاحظات مبكرة على أداء الحكومة وبروز شغف “الرقابة” بعد تصويت “الثقة” لصالح الخصاونة
سليم البطاينة: الموازنة العامة للدولة الاردنية 2021 معظمها بنود لا ترتبط بأهداف واضحة للتنمية ولا وجود لبرامج حقيقية لتحفيز النمو الإقتصادي …. وعجزها هيكلي
عزيز أشيبان: المغرب وإسبانيا و التوافق المستحيل
عدنان علامه: التفجير الإرهابي المزدوج في ساحة الطيران ضرورة إستراتيجية لأمريكا
محمد عبدالرحمن عريف: ماذا عن مناورة بايدن نحو العودة إلى “الاتفاق النووي” الإيراني؟
باهر يعيش: الناشط الروسي نافانلي.. إزدواج معايير و….قلّة حياء
ربى يوسف شاهين: “أمريكا أولا” بايدن والمقولة المشهورة لـ ترامب
محمد سلامة: وأخيرا.. انقلع
د. أماني القرم: رمال الشرق الأوسط بدأت تتحرك مرة أخرى
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.