24th November 2020 04:13 (3 comments)
3 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد




عبدالله نبيل كلامك صحيح 100%
تعليقي للسيد “عمر المختار”:
هل تذكر مونيكا لوينسكي؟
الصهاينة لديهم خبراء في فهم “الدمى” التي سيتم تنصيبها قادة في الدول هنا و هناك.
من هذه الدمى من عبد المال ….. آخرون عبدوا المنصب …. مجموعة ثالثة عبدت الجنس … الخ
أعتقد العملية صارت واضحة!
العبد سيظل عبدا طالما وفرت له ما يُسكته من الأشياء التي يعبدها …. و عندما يتذمر …. ما أسهل حرقه و حرق كل ما يملك و استبداله بعبد جديد
لا أجد تفسير كيف لدولة عظمى غنية حتى قبل انت تكون هناك دولة اسمها اسرائيل عام 1948…ان تسمح للوبي الصهيوني ان يصل الى السيطرة داخل الحكم فيها لدرجة ان يكون الرئيس الامريكي خاصة ترامب اشبه بكلب حراسة عند اسرائيل..اذا كان الرئيس الامريكي يتصرف بهذه الطريقة لماذا نستغرب من رؤساء العرب ان يكونو تابعيين!!.هل فعلا امريكا بحاجة لاسرائيل لتلك الدرجة .!!!!