نفوق آخر قردة باقية من فيلم “غوريلا في الضباب” في رواندا
جوهانسبرج – (د ب أ)- أعلنت منظمة “صندوق ديان فوسي للغوريلا” عن الاعتقاد بنفوق الغوريلا الأخيرة المتبقية على قيد الحياة من مجموعة قرَدة شاركت في فيلم “غوريلا في الضباب”.
وكانت عالمة القردة العليا الأمريكية ديان فوسي هي التي منحت الغوريلا بوبي شهرة كبيرة .
وأعلنت المنظمة في بيان صحفي أن “صندوق ديان فوسي للغوريلا يعلن بحزن أنه يعتقد أن بوبي، الغوريلا الأخيرة المتبقية على قيد الحياة من المجموعة التي روت قصتها عالمة القردة العليا ديان فوسي وشاركت في فيلم /غوريلا في الضباب/، قد نفقت”.
ويقدر عمر بوبي بأنه 43 عاما ،وكانت فوسي قد أشارت إليها في دورياتها العلمية بكلمات “عزيزتي الصغيرة … فاتنة وجذابة”. وتركت الغوريلا خمسة صغار.
وكانت ماجي شقيقة بوبي هي الغوريلا المفضلة للممثلة الأمريكية سيجورني ويفر خلال تصوير فيلم غوريلا في الضباب الذي يعرض تجربة حقيقية لفوسي وتم اقتباسه من كتاب لها يحمل الاسم نفسه.
وكانت فوسي قد قُتلت في رواندا عام 1985 .
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
المشير حفتر يُطلِق الرّصاصة الأُولى ويبدأ الزّحف نحو قلب طرابلس لإسقاط حُكومة الوفاق.. كيف سيكون رد أردوغان؟ وهل يُرسِل قوّاته لنجدة حليفه السراج؟ وهل تندلع مُواجهات حرب الإنابة بين مِصر وتركيا.. إنّها “حربُ الغاز” التي ستُعيد رسم خرائط التّحالفات شرق المتوسّط وثرواته
الدولة السوريّة الكاسِب الأكبَر من اجتِماع دول مسار أستانة الأخير والأكراد الخاسِر الأكبَر.. ضُوءٌ أخضر “ثُلاثي” لإشعال فتيل الحرب في إدلب والقضاء على الجماعات المُتشدّدة وبمُوافقةٍ تركيّة.. وفقرة مُهمّة تُؤكّد أنباء اعتِراض طائرات روسيّة لأُخرى إسرائيليّة كانت في طريقها لضَرب سورية
هل ستقدّم قطر “الإخوان” “كبش فداء” ثمنًا للمُصالحة مع السعوديّة؟ ولماذا تنقسم الآراء حول هذه المسألة؟ وما هي الأسباب التي تجعل فُرص التقارب بين البلدين أكبر هذه المرّة؟ وما دور التوتّر في الخليج وقمّة كوالالمبور الإسلاميّة؟ وأين مِصر وقناة “الجزيرة” وسط هذا الزحام؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.