9th October 2019 15:06 (23 comments)
23 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ياسيد المقاومة مع يقيني بان زمن الهزائم ولى وجا زمن الانتصارات . لكن السياسة
لعبة على رقعة شطرنج.وان ترامب ربما
يكون داهية امريكا.
تركيا تدرك تمام الإدراك أهدافها من وراء طرد الاكراد من منطقة الحدود ، فهي لا ترغب في إنشاء دولة كردية في المنطقة و لا تريد تقسيم الأراضي السورية إلى دويلات عرقية و طائفية ، فهي مع بقاء سوريا موحّدةً بعكس أمريكا التي تريد تشتيت شمل سوريا و البلدان العربية كافة كما ترفض أي تدخّل أمريكي في شأنها مع الأكراد ( حزب العمال الكردي ” الذي يثير الفوضى و عدم الاستقرار في تركيا .
.After threatening the markets of the Gulf States, we lost hope and follow
الى تيسير خرما
الشيعة مذهب يجوز التعبد به كما المذاهب الأربعة بفتوى الشيخ شلتوت شيخ الأزهر الشريف والكثير من علماء أهل السنة والجماعة
هنالك اختلاف اجتهادي بين المذاهب كلها إلا مع الحزب الأموي الذي اسسه ملوك بني أمية والذي يشعل النار لتفريق المسلمين
فخفف عنك يا رجل
لكل حاقد على اخواننا الايرانيين و اخواننا الشيعة في لبنان حزب الله اقول لهم هداكم الله و اياكم انشاء الله و الله يحفظ حزب الله ة يحفظ الايرانيين و يحفظ شرفاء الامة الاسلامية امين يا رب
إيران أكثر دولة قمعت الأكراد لدرجة اعدام قياداتهم ،، بينما العراق منحهم حكم ذاتي ،، في سوريا استغلوا ضعف النظام و شكلوا شبه دوله و بدعم امريكي ،، أما في تركيا فقد حملوا السلاح بوجه الدولة التركية مع أن لهم وضع سياسي ضمن الدولة التركية
بسم الله الجليل الخبير
صدق ترمب وعده بنقله السفارة الأمريكية إلى القدس ، يكفينا هذا الوفاء و الاخلاص من الجانب الامريكي .
فأما عن العرب والاكراد و الفرس….انتظروا أن تنصفكم امريكا و الأمم المتحدة .والأغرب اننا نرى تمرير الملفات الشرق أوسطية من اليد الأمريكية إلى الروسية كبضاعة في السوق .ولا نجد كلاما الا ( لا حول ولا قوة الا بالله)
سياسة ترمب بالمنطقة استثمرتها إيران ،، الذكاء الايراني اكتشف أن ترمب ليس رجل حرب ،، استفزته إيران عسكريا و أمنيا لكنه تحمل و غرش ،، الذكاء الايراني جعل لإيران وكلاء ينوبون عنها و يضحون بأنفسهم كرمال الولي الفقيه ،،
الی تیسیر خرما کلامک یدل علی حقد مذهبی دفین ضد الشعوب الاسلامیه وبث الفتنه ،الحر حر من ای دین او مذهب ،ایران لا تحتاج الی تغییر مذهب نظامها ،وایضاًلا ترید تغییر مذهب احد من اخوتنا السنه،المذاهب والادیان کلها محترمه فی نظرها ،عندما احتل داعش اراضی شاسعه من العراق ووصل الی کردستان ،ذهب الجنرال سلیمانی وبعض المجاهدین وصدوهم عن اربیل ،ولم یقولوا ان هؤلاء سنه فهم اخوتنا فی الدین ،وعندما ذهب الحشد لتحریر الموصل وباقی المناطق المغتصبه من العراق الحبیب ،حرر الانسان من کل المذاهب والادیان و احسن معاملتهم وکان خادماًلهم وکان صارماًمع الخونه من کل المذاهب والادیان واغتص منهم ،نحن اخوه وکلٌ علی مذهبه ودینه نحن الشیعه نحب اخوتنا السنه من کل المذاهب و اذا کان بین الشیعه اصوات نشاز تنعر بالطائفیه فهم لایحسبون علینا ،کما نحن لا نحسبک علی اهل السنه والجماعه ،ثانیاًهل تریدنا نساعد الوهابیه فی قتل الیمنیین او تدمیر العراق وسوریا ولیبیا لکی ترضی عنا الصهیونیه معاذ الله من ذلک سؤال خرما کلمه فارسیه تعنی التمر هل انتَ فارسی
بذريعة تحرير فلسطين إيران احتلت سوريا و لبنان ،، إيران تفتك بحزب البعث العراقي بينما تحمي حزب البعث السوري ،، إيران و امريكا حبايب بالعراق و أعداء خارج العراق
تركيا ليست عدوة للأكراد ،، هناك مجموعة كردية إرهابية تقوم بعمليات ضد تركيا صار من حق تركيا حماية حدودها مع سوريا ،، الحكومة السورية لم تعترض على الهجوم التركي على الأكراد و العراق لم يعترض أيضا و إيران لم تعترض بسبب أن المجموعة الكردية الإرهابية مزودة أيضا بهذه الدول ،،، الموقف الايراني عاقل و ذكي حيث إيران لها وكلاء تصحي بهم و هم يحاربون نيابة عنها بعد أن تمولهم و تسلحهم
الدولة العثمانية لها الشكر على تشريع ممارسة البغاء، كما لها الشكر للسماح بانشاء اول مستعمرة يهودية في فلسطين، ولها الشكر على ابادة مليون ونصف المليون ارمني، ومثلهم من الاشوريين والكلدان والسريان والدروز والعلويين، كما تشكر دولة بني عثمان على ابادة ثلثي الشعب اللبناني مجاعة خلال الحرب العالمية الاولى، والتسبب بمقتل ما لا يقل عن مليوني مجند عربي خلال الحرب العالمية الاولى لا مقابر معروفة لهم، عكس الجنود الاتراك الذين قضوا في تلك الحرب التي توجد رفاتهم في مقابر عسكرية.
وعلينا شكر الدولة العثمانية الحديثة على داعش والنصرة والبلاوي التي يعيشها العراق وسوريا وليبيا ومصر، وطبعا كله باسم الاسلام يا اخونا عبدالرحمن عبدالحليم.
الى تيسير خرما..
الكتابة اخلاق والنقد اخلاق وقد جعلت نفسك وجه الله في الأرض لأفراغ حقدك على ايران شعوبا وحضارة لنصرة داعش وطالبان بوكو حرام وهم كذلك يدعون الأصلاح بالقتل والتنكيل لبني البشر فيا ايها الخرما ربما قد تكون من الفئة المعارضة للنظام الأيراني وهو الموساد الأسرائيلي وال سعود وكلاهما يسترخص قتل المسلمين باسم الأصلاح فلا صلاح لمن يعبد الله على بغض البشر ( واذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا انما نحن مصلحون) والحمد لله الذي جعل اعداء البصيرة من المنافقين.
الدوله العثمانيه لها كل الشكر على حمايه الاسلام من خرف الصفويين وغزوات الصليبين
عليك سلام الله ياسيد المقاومة. لقد اعلنتها صراحة في 2006 بان زمن الهزائم ولى.
هدا جزاء كل من يراهن عللى امريكا والغريب في الامرمند سنتين قد قالها السفير الامريكي السابق في سوريا على شاشة الميادين ان لايراهنوا على امريكا ومن الافضل لهم ان يتحاوروا مع النظام السوري ولكن غباءهم اوصلهم الى ماهم عليه الان
يا نصر الله يا نور أمتنا… لبيك يا حسن .. أيها القائد العضيم .. أنت يا من نراهن مستقبل الأمة وأناقتها من الضلمات الى النور…
قبل قرون حول صفويون إيران من مذاهب أهل السنة والجماعة لمذاهب آل البيت لمواجهة غزو تركي اعتمد مذاهب أهل السنة والجماعة كغطاء لهمجية مناقضة للإسلام، وبإمكان إيران الآن التقرب لأهل السنة والجماعة فالمشترك كبير (القرآن و15 ألف حديث نبوي) لتكسب ملياري مسلم وتضطر الدول الإسلامية لصد هجمات الغرب على إيران ولن تحتاج إيران لأجهزة أمن ضد شعوبها ومصانع أسلحة دمار شامل وصواريخ بالستية عدوانية وحرس ثوري وميليشيات مسلحة وخلايا إرهاب وجمع وغسل أموال، بل ستتمكن من تحسين عيش مواطنيها وسيتوحد المسلمون لقضايا أهم.
يعني امريكا خاينه و تطعن وتتنكر لحلفائها؟ ممتاز . الله يطول عمرك يا امريكا الى ان تتخلي عن اسرائيل وبعدها انشاء الله تروحي يا امريكا بخمسين داهية بعدد ولاياتك الخمسون . يا رب – زدهم خيانة .
سيدي العزيز و بطلي يا نصر الله: السلام عليك و رحمة الله. بقدر ما احبك و أفتخر بك فانني في موقفك تجاه الرئيس ترامب اختلف معك. الرئيس دونالد ترامب هو افضل رئيس حكم الولايات المتحدة. انه اعقلهم جميعاً و أعمقهم حكمة و أكثرهم خدمة لشعبه. لقد تحاشى بحكمة بالغة الحرب مع ايران كما تخلى عن الحروب التي يشنها الاوباش على انفسهم!! ليس ذنب ترامب و هو هنا رمز الولايات المتحدة ان الاكراد تخلوا عن دولتهم سوريا و مشوا في ركاب العثمانيين الجدد المتقلبين بين الشرق و الغرب، و آل سعود الذين يتحكم به شاب عديم الخبرة، و الاسرائيليين الذين هم اعجز عن حماية انفسهم فضلا عن حماية غيرهم. الاكراد يدفعون ثمن سلوكهم السياسي الاحمق و تعلقهم بأذيال عدوهم. نعم ترامب اقترف اخطاء عظيمة بتخليه عن الاتفاق النووي مع ايران و خضوعه للصهاينة الذين هم اعداء امريكا دون ان ينتبه الامريكيون العاديون لذلك. كما اقترف اخطاء اخرى باعتباره القدس عاصمة للصهاينة و في موقفه من مرتفعات الجولان. لكن يا سيدي المسؤولية تقع على عاتق الشعب العربي بسكوته عن حكوماته الخائنة و المتحالفة مع الصهاينة ضد مصالح شعبنا العربي. اذا الشعب العربي مشغول بالشيعة و السنة و المسلمين و الاقباط و يسكت على تدمير اليمن و يسكت على قمع البحرين و يسكت على تمزيق السودان و يسكت على تحجيم مصر العظيمة و يبني في المغرب العربي هياكل لتمجيد الصهاينة فما ذنب من يحتقرهم؟؟ ترامب بتكوينه النفسي و تربيته الاجتماعية و السياسية يحتقر هؤلاء الاعراب سواء في مشرق الوطن العربي او في مغربه و لا يحترم الا الذين يحترمون انفسهم. من اجل ذلك ترى موقفه من كوريا الشمالية و ايران مختلفا عن موقفه من السعودية و مشايخ الخليج و حكام مصر و المغرب.
THEY WILL NEVER LEARN, and the NEXT IDIOT is always next in line,
إنها أمريكا… ربما اتفقت مع تركيا لسحق الاكراد …
مايهم الأمريكان وغيرهم من الدول الغربيه بمنطقتنا العربيه هو تأمين مصادر الطاقه والمواد الاوليه لبلدانكم.
الأمريكان لجئوا لمنطق القوه للسيطره على مقدرات الشعوب الضعيفه فاستعملوا ادواتهم من انظمه شموليه وملوك وشيوخ وكذالك استعملو النعرات الطائفيه وتاجيجها والإكراد كغيرهم يستعملون ويستبدلون بغيرهم وكره الأكراد للعرب ونعرتهم الانفصاليه جعل منهم هدف سهل المنال وها هم وبعدما ان أصبحوا عملاء وخون لصالح الاستعمار يرمون في سله النفايات ويعرضون الشعب الكردي كله للاباده.