لندن – (د ب أ) – ذكرت دوقة ساسكس ميجان ماركل أنها لن تستطيع التزام الصمت إذا ما كانت العائلة الملكية تشارك في “إدامة الأكاذيب” بشأنها.
وفي مقطع مصور نشر اليوم الخميس قبل حوارها هي والأمير هاري المرتقب مع أوبرا وينفري، تسأل المذيعة الفرد العامل سابقا بالأسرة الملكية البريطانية ما الذي سوف يقوله قصر باكنجهام عن الحوار.
وتجيب ميجان قائلة: “لا أعلم كيف يمكنهم أن يتوقعوا أنه بعد كل هذا الوقت، سوف نصمت إذا ما كان هناك دور فعال تلعبه المؤسسة في إدامة الأكاذيب عنا”.
يشار إلى أن لفظ المؤسسة يستخدمه أفراد الأسرة الملكية لوصف العائلة الملكية.
ومن المقرر بث الحوار على شبكة “سي بي إس” الأمريكية يوم الأحد.
ويأتي الحوار بعدما أعلن قصر باكنجهام أنه أطلق تحقيقا في شكاوى أن الدوقة تنمرت بطاقم ملكي سابق.
وأشارت المزاعم التي نشرتها صحيفة “ذا تايمز” أمس الأربعاء، إلى أن ميجان “أخرجت اثنين من المساعدين الشخصيين من الأسرة” وكانت “تقوض ثقة فرد ثالث”.
وقالت ناطقة باسم الدوقة أنها “حزنت ” جراء “الهجوم الأخير على شخصية (ميجان)”، مضيفة أنها نفسها كانت محط تنمر.
وقال قصر باكنجهام في بيان أمس الأربعاء إنه “مهتم للغاية” بالمزاعم ويعمل على ضمان أن ينظر فريقه الخاص بالموارد البشرية في الملابسات المذكورة في مقال “تايمز”.
ماذا يعني الانتِقام الإيراني السّريع بقصف سفينة إسرائيليّة قُبالة الفجيرة في بحر عُمان؟ وماذا سيقول الذين تسرّعوا وراهنوا على عدم الرّد الإيراني على الانفِجار في مُنشأة نطنز النوويّة؟ هل تخلّت إيران عن نظريّة الصّمت الاستِراتيجي وقرّرت الانتِقال إلى الهُجوم؟
.
— صدق المتنبي :
اذا انت اكرمت الكريم ملكته ،، وان انت اكرمت الليم تمردا.
.
— ميغان تربيه شوارع مطلقه مرتين وزوجاها السابقين تحدثا عنها بانها انانيه انتهازيه متسلقه ومع كل ذلك استقبلتها العائله المالكه البريطانيه باحترام واقامه لها زفافا عظيما واحتضنتها كاول امراه سوداء من اصل بسيط بالعائلة المالكه لكنها كانت تخطط لخطف اللقب الملكي والامير الساذج والعوده الى لوس انجلس عاصمه الاضواء للمتاجره باللقب والنسب في سوق اعلانيه رخيصه .
.
.
.