24th November 2020 12:36 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
بوركت و بورك لسانك و قلمك. قد قلت الحقيقة و شرحت بوضوح و عاينت المسألة لكل من لم يستوعب خطورة مستقبلنا.
لا حل لهذه المسألة إلا بقيام الشعوب بنيل حريتها من حكام عندهم الكرسي أهم من الشعب و الوطن.
الديمقراطية و تداول السلطة في انتخابات حقيقية يحكم فيها رئيس دولة و رئيس حكومة من اختيار الشعب، الذي يكون فيه الأفراد سواسية في الحقوق و الواجبات يلغي كل هذه المشاكل الاثنية و الطائفية.
الى أن يتحقق ذلك فلا حياة لمن تنادي، و الله غالب على امره، عسى أن يكون قريبا.
لقد وضعت النقاط فوق الحروف،نعم لقد خطط للعالم العربي بالتقسيم ومنذ الحرب العالمية الثانية حيث فشلت كل محاولة من الاتحاد والتعاون بين الدول العربية وراح ضحيتها كثير من الملوك والرؤساء.ولكن حضرتك اغفلت اهم حدث فجر الطائفية في المنطقة وهي الثورة الاسلامية في ايران والذي جاء من فرنسا الكاثوليكية (خميني)،الا ترى ان الامر قد خطط له ،؟ثم بعد ذلك ظهرت داعش (السنية) مقابل الثورة الشيعية من ايران.
متى تصحو منطقة الشرق وتتحد ضد الخطر الامبريالي؟
شكرا استاذ صبحي
اتمنى ان تعمل صفحة على الفيسبوك وكذلك قناة على اليوتيوب لنستفيد من حضرتك اكثر
احترامي
هناك موءامرات خارجيه كثيره وهذامعروف
ولكن نحن العرب فرسانها وجنودها للاسف
نحن ننفذ سياستهم التامرية
هم يضعون الخطط ونحن ننفذها عن جهل او عن معرفه
نحن تنقصنا الحصانه الوطنيه والدينيه مع الاسف الشديد
بارك الله بك وزادك علما وخيرا
الواقع يقول بل واعتقاد جازم عن كل الشعب العربي والإسلامي أن دولة الكيان الصهيوني جنَّدت من العملاء المزدوجين (مثل حالة ماركوس وولف) من الشيشان وصولاً إلى نيجيريا، مروراً بمعظم الدول العربية، لتولّي مسؤوليات في منظمات تحمل أسماء “إسلامية بل دربت واهلت كثير من الدول المذكورة فقهيا وحربيا وقدمتهم لدولة عربية صغيرة الحجم كثيرة المال ولدولة اسلامية كبرى القضاء على سوريا العروبة والقوة والممانعة ووقع متوقع في سوريا وتنتقل العدو الأن إلى ليبيا البوابة لتخريب مصر واضعافها لتكون الساحة خالية للكيان ولدولة أعتبر نفسها عربية وراعية للمقدسات الإسلامية في المشرق العربي، على الجميع أن يستيقص وعلى المحاربين الذين يضنون انهم يجاهدون في سبيل الله أن يتفحصوا مع من يحاربون ومن المستفيد من تجنيدهم لمحاربة أهم وتدمير وطانهم وتهجير اخوانهم (شعبهم).
أحسنت. ووضحت وعلى الشعب العربي أن يقراء ويفهم ويخطط وإلى فمصيره. شديد القتامة .فكل مايجري في أقطارنا العربية تقف ورائه مخططات الغرب وهاذا الكيان القابع بيننا. وهناك من ينفذ مخططاتهم. بغباء منقطع النضير .
تحياتي لك أيها العربي الأصيل والإنسان المرتبط بقضاياأمته. بإخلاص الرجال المؤمنون الأحرار .