2nd June 2019 13:34 (10 comments)
10 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
يا اخوان الحاضر يعلم الغائب الأمر في سوريا بيد بوتين وحتى ترد سوريا على الاعتداءات التي توجعها عليها إنتظار الأوامر من بوتين وحسب ولله في خلقه شؤون
يجب أن يتم الرد على العدوان الإسرائيلي بالمثل حتى لا يبقى النتن ياهو يتبجح بأن له اليد الطولى في ضرب سوريا العزيزة على قلوب كل العرب انظروا إلى الصهاينة الجبناء في غزة كيف كانوا يصرخون من الخوف من صواريخ المقاومة الفلسطينية الجواب عند القيادة السورية والإيرانية المستهدفين من العدوان الإسرائيلي ورحم الله شهداء الواجب وجعل مثواهم الفردوس الأعلى من الجنة كل من يموت بعدوان إسرائيلي يجب أن يسمى شهيد بإذن الله وليس قتيل وهم أنبل بني البشر جميعاً
تمادت إسرائيل في عدوانها دون رادع . طفح الكيل.
إن العدو الصهيوني يريد من خلال تكرار اعتدائاته أن يثبت معادلة أن يده هي الطولى وان بإمكانه القصف أينما شاء وكيفما شاء . وما زلنا حتى الآن نسمع من محور المقاومة جعجعة ولا نرى طحنآ
رأي اليوم شكرا على تميزكم وانتقاء كتّابكم
قوتكم ومصادقيتكم
دمتم بخير
من الأفضل القول استشهاد وليس مقتل
الى متى الصمت
تستمر الاستفزازات الاسرائيلية لمحور الممانعة وما نزال ننتظر الرد في المكان والزمان المناسب. لا يكاد يمر علينا شهر دون ان تقوم إسرائيل بشن غارات وهجمات صاروخية على ايران وأدواتها في سوريا دون أية رد. ويأتي من يقول ان إسرائيل في أضعف حالاتها. أين صواريخ حزب الله؟
لماذا لا تقصف سوريا العمق الاسرائيلي
مع تعذر الحرب مع ايران ومع الرد السريع على الضربات الإسرائيلية في غزة من طرف شباب غزة تبقى سوريا الحلقة الضعيفة بالنسبة لنتنياهو لأنها لم ترد بالطريقة القوية كما فعلت إيران وحماس والجهاد…ياليت النظام السوري يأخذ العبرة من حماس ويرد على هذه الإستفزازات لأن اسرائيل لا تعرف الوقوف عند “حدودها” إلا بقوة السلاح. أتمنى من النظام السوري أن يستعمل شيئاً قليلاً من السلاح الذي يقتل به شعبه ” أو الإرهابيين” ،سميها ماشئت، للرد على هذه الإهانات الإسرائيلية.
الله يرحمهم الجنود السوريين الأبطال شهداء بإذن الله
ربنا يهزم الكيان الصهيوني ويهزم التكفيريين والجماعات الارهابية المسلحة المدعومة من السعودية ومن قطر ومن تركيا
الكيانات الطارئة فانية وتتبدد ان شاء الله