مسؤول فيدرالي أمريكي يحذر من تداعيات مقتل سليماني على الاقتصاد الأمريكي
واشنطن- (د ب أ): قال توماس باركن رئيس بنك الاحتياط الفيدرالي في ريتشموند الجمعة، إن التصعيد المحتمل للتوترات الأمريكية مع إيران، هو من بين الصدمات التي قد تهدد سجل أمريكا في التوسع الاقتصادي الطويل، والذي يبدو الآن “صحيًا تمامًا”.
ونقلت وكالة أنباء بلومبرج عن باركين قوله في خطاب له في مدينة بالتيمور اليوم الجمعة، إن “هناك دائمًا احتمال حدوث” نوبة قلبية “أو صدمة، ربما بسبب المخاطر العالمية”.
وقال باركن “تخيل تصعيدا مع إيران أو انهيارا في الاقتصادات الدولية”.
وجاءت ملاحظات باركن بعد ساعات- لكنه لم يشر إلى ذلك بشكل صريح- من الغارة الأمريكية التي أسفرت عن مقتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، وجعلت الأسواق العالمية تترنح.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا جاء خِطاب بايدن باهِتًا ومُحبِطًا؟ وهل خُروج ترامب “منبوذًا” من أبواب البيت الأبيض الخلفيّة نهائيّ؟ وماذا يَقصِد بتوعّده العودة بطَريقةٍ أو بأُخرى؟ وهل سيكون حزبه “القومي العُنصري” الجديد “حِصان طروادة” لعودته؟ ولماذا فَشِل بجميع سِياساته إلا العربيّة منها؟ وكيف سيكون “تغيير النّظام” والفوضى من نصيب “أمريكا أوّلًا”؟
هل سيُلبّي العاهل المغربي دعوة نِتنياهو لزيارة تل أبيب؟ وما صحّة فرضه شُروطًا لإتمام هذه الزّيارة؟ وكيف نُفَنِّد “أسطوانة” وجود مِليون يهودي مغربي في فِلسطين المُحتلّة لتبرير التّطبيع؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
عقدة “نُظراء ترامب” تُطارد مصر في واشنطن: لماذا اصطحب السيسي أكثر من 70 مسؤولا ومرافقا إلى الأردن؟.. وهل الملك عبدالله الثاني سيكون “أول زعيم عربي ومسلم” في ضيافة بايدن؟.. تسريبات تُقلِق القاهرة بعنوان ملف “الاعتقالات والإعدامات والمُحاكمات”
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.