25th January 2021 22:14 (3 comments)
3 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
غالبية الشعوب العربية والاسلامية تقف مع تركيا في مواجهة مؤامرات اعداء الاسلام.
حملة العداء ضد تركيا اساسها كراهية الاسلام السياسي الذي يمثل غلب الجمهور المسلم.
اذا كانت اسرائيل تخشى تركيا فلماذا لا نقف معها.
مع وجود علاقات قديمة بين تركيا واسرائيل اسسها النظام العلماني التركي وحاول حصارها الاسلام السياسي ولكن ليس كليا.
مادام اتفقوا على تدمير سورية واتفق دواعش اردوغان على انه اسرائيل لَيْس العدو الازلي الاول والوحيد للامة العربية
اذا لن يختلف النتن ياهو مع خليفة المتأسلمين كما يدعون
هذا لذر الرماد في العيون او لمنع الحسد 😁
علاقتهم سمن على عسل والدليل انه اسرائيل تقصف في سوريا من جهة ودواعش اردوغان في نفس اليوم يقصفون سوريا من جهة اخرى
.
— الحرب على سوريا تجري بتنسيق كامل بين جبهتي تركيا واسرائيل،،، والحزب على ارمينيا تمت بتنسيق كامل تركي اذري اسرائيلي ،،، وكلاهما اوضح للجميع ان الرابطه الاثنيه التركستانيه التي تجمع الاطراف المنحدره من العنصر التركستاني ( اتراك – اذريين – ايغور – اشكناز ) اقوى من الدين والمذهب .
.
— ملاحظه لمن لا يعلم : العنصر المسيطر على اسرائيل هم يهود اوربا وامريكا من الاشكناز المتحدرين من اصول خزريه تركستانيه وهم متهودين من العنصر التركي وتفرقوا في اوربا بعد هزيمه مملكتهم التي كانت تقع بين فارس وبيزنطية ،،، وعند سقوط الاندلس قامت البحريه العثمانيه باجلاء يهود الاندلس الاشكناز ذوي الاصول التركيه اما اليهود المزراحبم من اصول مشرقيه وامازيغية فعادوا الى دول المغرب الكبير ودول المشرق التي اتوا منها .
.
— دراسه مركز بيغن هي للتغطيه وادعاء يخالف الواقع تركيا ايا كان الحكم فيها لن تسمح بالقضاء او حتى اضعاف اسرائيل طالما السيطره فيها للعنصر الاشكنازي الخزري التركستاني .
.
.
.