14th April 2014 11:07 (8 comments)
8 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
قصه من وجه نظر واحده …كل الاطراف عليها حق و ليس معها حق … وجود فكره تحرير فلسطين انطلاقا من اراضي عربيه و العبث بالارض فسادا مبدأ غير مقبول و فاشل اجهض باحداث ايلول بالاردن و سمي بالاسود كما سماه الفدائيون و لوعي الاردنيين لما ستؤل له الاحداث كما حصل بلبنان حرب اهليه داميه لعقود يدفع ثمنها اللبناني في هذه الايام . و لان القضيه الفلسطينيه لن تحل بايجاد مشكله في اراض عربيه اخرى الاجدى مقاومه و دعم للشعب الفلسطيني و الهويه الفلسطينيه على اراضيهم و مقاتله الصهاينه . بالمحصله خسر لبنان و خسر الشعب الفلسطيني و ربح اليهود بقصه عين الرمانه !
لماذا تم نقل المنظمات الفلسطينية المناضلة من اجل تحرير فلسطين الى لبنان للانطلاق في عمليات فدائية ضد اسرائيل وهناك مصر وقتها رائدة النضال العربي وزعيمها البطل الشجاع جمال عبد الناصر فلماذا لم ينقل القوات الفلسطينية وهو بطل حرب الاستنزاف الى مصر كي يجهز على البقية الباقية من قوات اسرائيل التي هزمها في حرب 1967او لمذا لم تنقل هذه القوات الى هضبة الجولان المحتلة والالتحام مع سوريا البطلة المناضلة ضد الامبريالية والصهيونية لتحريرالجولان من الاحتلال الاسرائيلي .وقبل ذلك لماذا حدثت مذبحة الفلسينيين قي ايلول الاسود في الاردن . والسؤال لماذا اختبأت هذه الدول الكبار خلف لبنان الضعيف والصغير ليواجه اسرائيل التي هزمت ثلاث دول عربية كبيرة في خمس ساعات وتسع دقائق .
شو رايحبن يعملو بعين الرمانة الكتائبية او اسفزازات؟
لن نغفر لكم ايها الكتائبيون. دماء ابناء خالي الذين قتلتوهم في بوسطة عين الرمانة و دماء اخوالي في تل الزعتر و الاف الفلسطنيين ستلاحقكم اينما حللتم.
اخي محمود لا يسعني القول سوى ان مقالتك هذه رائعة انت وكلماتك وسرد الاحداث وتسلسلها. فانها تنمي فينا الحس القومي الذي اضمحل مع تنامي العنصرية والفأوية والطائفية. هذه هي المرة الاولى التي اقراء لك فيها مقالا ولكنها لن تكون الاخيرة. تحياتي
Palestinian شكراً لك على مداخلتك وحياتي لك ولكل فلسطين من البحر إلى النهر ولكل الفلسطينيين داخل الوطن وفي الشتات.
أهلاً بك اخي عبد الرحمن قاسم
في عنوان المقال “مذبحة عين الرمانة و بداية الحرب الأهلية اللبنانية” ما يدلل على الفصل بين المذبحة وبدء الحرب الأهلية في لبنان. أما لماذا جاء العنوان على هو عليه فالأمر يعود لتوقيت نشر المقال الذي تصادف مع تاريخ حدوث المذبحة. ولربما أن في الإشارة إلى أن اغتيال المناضل معروف سعد كان مقدمة الهجوم الطبقي ما يدلل على أن الحرب بدأت فعلياً مع عملية اغتياله الإجرامية “شكل اغتيال ابن صيدا البار، معروف سعد مقدمة الهجوم الطبقي الأسود من الطغمة الرأسمالية، طبقة الـ 4% ضد شغيلة وجماهير لبنان الـ 96% وكان تعبيراً عن رفض البرجوازية الكبيرة وتحديداً قسمها الحاكم ـ الماروني ـ لمجمل التغيرات التي جرت في الساحة اللبنانية، وبشكل خاص ازدياد الوعي الطبقي بين أوساط الجماهير الشعبية من فقراء الكادحين “عمال وفلاحين ومثقفين ثوريين”، وفي ذات الوقت اضمحلال النزعة الطائفية بين تلك الفئات”.
ولربما أنك لاحظت أنني أسبقت ذلك بالإشارة إلى الأسباب التي أدت إلى مظاهرة الصيادين واغتيال سعد الذي كان الشرارة التي أذنت ببدء الحرب الأهلية “ومن المفيد التذكير بأن عملية النهوض الوطني قد شكلت في حينه رافعة للنضال القومي عموماً، ولنضال الحركة الوطنية اللبنانية خصوصاً، حيث تعمقت أشكال النضال المطلبي والسياسي والجماهيري في الساحة اللبنانية، فمن نضالات الطلاب، إلى نضالات مزارعي التبغ، ونضالات عمال غندور، مروراً بمظاهرات صيادي الأسماك في لبنان ضد الشركة المختلطة ـ بروتين ـ من الرأسمال العالمي والمحلي اللبناني، المتمثل برأسمال كميل شمعون، وعضويته في قيادة إدارة تلك الشركة، التي تأسست بهدف حرمان صيادي لبنان من لقمة عيشهم، مما دفعهم للدفاع عن مصدر رزقهم من خلال القيام بمظاهرة كان على رأسها المناضل اللبناني البارز معروف سعد، الذي اغتيل برصاص الجيش الفئوي اللبناني في شباط 1975”.
وأظنك تعذرني لعدم غوصي في التفاصيل الكثيرة لضيق المساحة باعتبار أن هذه مقالة وليست دراسة أو بحثاً موسعاً…….تحياتي وتمنياتي لك بالصحة والتوفيق !!
EVEN NOT A SINGLE WORD REGARDING THE ONE WHOE RESCUED THE FASHISTS AND ALLOWED THEM TO CONTINUE IN TAL EL ZAATER .
THOSE WERE THE SYRIANS