19th March 2016 16:30 (16 comments)
16 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
المعلقAdah ذكرت في تعليقك التالي (رأي اليوم عودتنا على الحيادية و النزاهة و كتابة الخبر بموضوعية و حيادية و لكنها للأسف بدأت تنحاز و تميل كل الميل ) بصراحة راي اليوم ليس حيادية في اي شان يخص السعودية فهي بقط تهاجمها بدون اثباتات وعلى تحليلات غيرمنطقية وعندما ترد للتوضيح لاينشر لك ردك
لا حول ولا قوة الا بالله، ونستغرب من وين طلعوا الدواعش
الناس بعلمها وصلت القمر والسموات العلى ﻻن الله انار قاوبهم وانتم مازلتم تعيشون في العصر الجاهلي والتخلف اﻻيمان بالقلب وليس بالمظاهر الكاذبه
وبعد هذا كله ،،ياتيك مسئول سعودي ويقولك لك الممكله غير مسئوله عن الارهاب ونهجها نهج تنويري والدواعش والقاعده خوارج ولا يمثلون الوهابيه ؟؟
كاتب الخبر خالد الجيوسي، و كما عودنا لا يتذكر الموضوعية، ولا يتحرى الصدق، ولا يكتب بحيادية حين يتعلق الخبر بالمملكة العربية السعودية.
القارئ لهذا الخبر لن يخفى عليه ما يحويه من إساءة للمملكة و لمز وغمز في سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
لا اعرف لماذا تنجر صحيفتنا الموقرة بقيادة السيد و الأستاذ عبد الباري الى مثل هذه الأساليب الغير مسؤولة والتي لا تخلو من حقد و غل.
رأي اليوم عودتنا على الحيادية و النزاهة و كتابة الخبر بموضوعية و حيادية و لكنها للأسف بدأت تنحاز و تميل كل الميل.
لم يعد يجذب في هذه الصحيفة غير مقالة الأستاذ عبد الباري و افتتاحيته.
مجتمع يعيش ماقبل التاريخ وليس مستعد للتطور لأن التطور يشكل خطر على وجوده كما قال الشاعر دع المكارم لا ترحل لبغيتها واجلس فاانت الكاسم الطاغي
ياأمة ضحكت من جهلها ألأمم!!!!!!!!!!!!!
ما شاء الله على رجال الله الهيئة ، افضل ما في المملكة هم هؤلاء الرجال ، وماشاء الله على الحكومة التي تدعمهم الدعم التام
حضارة الهمج و يطالبون في حرية الرأي في سوريه. سبحان الله
هذا مبدأ الخوارج و الظاهرية. الاهتمام بظاهر و قشور الدين دون دراية ببواطنه و معانيه و مغازيه. يسمى بعبارة أخرى الفقه البدوي حاشا كرام البدو من هؤلاء الهمج. يعني طالما الثوب قصير و اللحية طويلة فالأمور طيبة حتى لو كان مجرم و قاتل و يهتك أعراض الناس.
هم أساس داعش الفكري والعقيدي. أناس ما زالوا يحتفظون فعليا بالعقلية ما قبل الجاهلية. حتى ايام الجاهلية كان هناك فن كتابة الشعر وقراءة الحكايات (الحكواتي) والنحت وغيرها. هؤلاء البشر (عفوا أنصاف البشر) الذين يعطون صورة بشعة عن الاسلام وهم من يقطعون رقاب الناس الأبرياء في الموصل والرقة. هل هكذا يريدون جلب الحرية والديمقراطية والإسلام للشعب العربي في سورية والعراق وغيرهم من الاثنيات والأديان في البلدين؟
لسه اتعیشون فی عصر الجاهلیه العمیاء . کما قال الامام حسین( ع )علی الاسلام السلام.
المحتسبون آلة من آلات تكفيرالناس والسطو على حقوقهم بحجة النهي عن المنكر و الأمر بالمعروف وهذه التصرفات لا تخدم لا الآمة و لا الإسلام.
كفانا غباء، كفانا خرابكفانا سفك دماء ،كفانا تفرقة ….باسم الدين دين الله تعالى و دين رسوله عليه السلام.
احتساب ام احتكاك ؟ ام ان ان الفاضي بيعمل قاضي ؟
هولاء بدايه لظهور دواعش جدد في السعوديه ولا يحق لاي كان يزاود علينا بالدين
مجتمع غارق في الجهل والتخلف غير منتج مستهلك يعيش على منتجات الذين يسمونهم الكفار حسبي الله ونعم الوكيل.