مالطا..عائلة الصحفية المقتولة تطالب رئيس الوزراء بالاستقالة فورا
فاليتا (د ب أ) – قال رئيس وزراء مالطا، جوزيف موسكات، الأحد، إنه سيستقيل في كانون ثان/يناير في رد من جانبه على التداعيات المستمرة للتحقيق في مقتل الصحفية دافني كاروانا جاليزيا، ولكن عائلة الصحفية تطالب باستقالته فورا.
وأضاف موسكات في خطاب متلفز أنه سيستقيل بعد 12 كانون ثان/يناير،في أقرب موعد عقب اختيار حزبه الحاكم (حزب العمال) لزعيم جديد.
لكن عائلة الصحفية المقتولة قالت إنه “يجب أن يرحل الآن”، مهددة بالمزيد من الاحتجاجات إذا لم يستقيل على الفور.
وأضافت العائلة في بيان في وقت متأخر يوم الأحد “استمراره كرئيس للوزراء أمر لا يحتمل لأي شخص يهتم بالعدالة. دوره في التحقيق في اغتيالها غير قانوني.”
وتابعت “إلى أن يستقيل، سنستخدم جميع سبل العدالة القانونية لضمان عدم مشاركة موسكات في التحقيق والإجراءات الجنائية، بخلاف كونه مشتبه به محتمل”.
وغرد ابن دافني، ماثيو كاروانا جاليزيا، أن الناس يخططون للخروج إلى الشوارع مرة أخرى اليوم الاثنين لإظهار عدم رضاهم.
ويخضع موسكات لضغط مكثف لمطالبته بالاستقالة بعد ربط أشخاص قريبين منه في الحكومة في قضية اغتيال الصحفية في انفجار سيارة مفخخة في تشرين أول/أكتوبر .2017
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
المشير حفتر يُطلِق الرّصاصة الأُولى ويبدأ الزّحف نحو قلب طرابلس لإسقاط حُكومة الوفاق.. كيف سيكون رد أردوغان؟ وهل يُرسِل قوّاته لنجدة حليفه السراج؟ وهل تندلع مُواجهات حرب الإنابة بين مِصر وتركيا.. إنّها “حربُ الغاز” التي ستُعيد رسم خرائط التّحالفات شرق المتوسّط وثرواته
لهجة “براغماتيّة تصالحيّة” غير مسبوقة للسيّد نصر الله في خِطابه الأخير حول الأوضاع في لبنان والمِنطقة.. هل سيَتقبّل اللبنانيّون نصيحته ويتعاملون بمُفرداتها للخُروج من الأزَمَة؟ وما هي الخِيارات الأُخرى المطروحة؟
بعد إطاحته بنظام بوتفليقة.. الحِراك الجزائريّ يُحقّق انتصاره الثاني بانتخابه رئيسًا مدنيًّا.. المُقاطعة حقٌّ ديمقراطيٌّ مشروع.. والجِنرال قايد صالح يجب أن يتقاعد بعد أن جنّب البِلاد الحرب الأهليّة.. وحذار من المُؤامرة الفِرنسيّة.. ونتمنّى للجزائر الاستقرار واستِعادة دورها القيادي
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.