13th May 2019 13:22 (13 comments)
13 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
,CIA Agents, just come from his hideout in Turkey Daesh, Nusra all “Islamic” Movements that pretend to be are just agents of the Zionist, American intelligence cowrads
لقد اقتربت ساعتك يا عدو الله الي الجحيم غير مؤسوف عليك والي قعر جهنم ان شاء الله
لا عزاء للقاضي المحيسني ، عليه ان يراجع أفكاره و يتوب توبة نصوحة ، مثله في ذلك مثل دعاة و أئمة هذا الزمان ، الذين باعوا اخراهم بدنياهم.
هذه الصورة في تركيا انا اعرف المنطقة جيدا.
تذكرني بالعميل انطوان لحد !.
كان مسيطراً على منطقه لخدمة عدو لدولته !، وها انت تعمل بنفس الطريقه والاسلوب!.
من المؤكد انك ستلاقي نفس المصير !!.
الحرب اليوم أصبحت بين سورية و القاعدة
شايف هذا الزنديق المنافق متل البسًه بسبع رواح. الضربه الجاي ان شاء الله ما رح تقتلك بس رح تطير يداك ورجليك. فتنت بين المسلمين انت واسيادك الاعراب المنافقين المتصهينين. اللهم يا من تقول لشيء كن فيكون انتقم من اعداء الله ورسوله.
هل سيُقاتل الجولاني و المحيسني حتى الموت ام سيستسلما للجيش العربي السوري؟
من لا يريد ان تُسحق عظامه منهم، يمكنه الاستسلام للقوات الكردية التي تسلمهم بدورها للأميركيين كي يزجوا بهم في بؤر صراع اخرى، فهذه النماذج البشرية المتأسلمة لا تعرف علة اخرى لوجودها الا خدمة السبد الاميركي من حيث تدري او لا تدري.
للأسف مجموعة من الزعران المتخلفين المرتزقة تزعموا ثورة الشعب السوري السلمية وقضوا عليها وحولوها وسيلة للدول المعادية لسوريا للنيل منها وتمزيقها. عنتريات الجولاني وغيره من هؤولاء القتلة المتشددين التكفيريين والمرضى النفسيين أعداء الحرية والحضارة الانسانية سيهربون كما هرب قبلهن البغدادي ودواعشه المجرمين ويتركون المدنيين الأبرياء المساكين لمصير مجهول.
على الحركات الاسلامية المحمدية المخلصة لله ان تنبذ ممارسات المتأسلمين امثال داعش و النصرة و بعض الاخوان المسلمين الذين استعمل قادتها الدين كغطاء و تعاونوا مع العدو الاسرائيلي و الغربي المستعمر مقابل المال الاسود وان تتعلم من الاخطاء و الفتاوى الضالة كالعدو البعيد و القريب فالعدو البعيد في الخفاء اكثر خطرا لو كانوا يفقهون كما ان التعاون مع المستعمرين لحين التمكن سياسة خاطئة ومدمرة . يجب استعمال الحكمة و الصدق وعدم قتل المدنيين و سرقة ممتلكاتهم وهذا ذنب عظيم , الاسلام المحمدي فقط هو القدوة في العدل و الاحسان و المحبة في الله و الحزم في الثوابت الالهية .
ما لا يدركه هؤلاء المرتزقة كالجولاني و شاكلته الذين ساهمو في تدمير بلدهم أن الغرب عموما و أمريكا خصوصا تتعامل مع أمثالهم كالمناديل الورقية ،و أن منطقة الشرق الاوسط و الخليج إما ذاهبة إلى تسوية كبرى بين أمريكا من جهة و روسيا و الصين و إيران من جهة أخرى أو حرب ستأتي على الاخضر و اليابس ..
الله ينصر الدولة والجيش السوري على الكلاب الضالة احفاد العميل بلادن