17th December 2018 12:27 (one comments)
1 تعليق
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


أنا من الجزائر وأوافق رأي الصحفي. ووراء كل هذه المخططات فرنسا، عدوة الإسلام والمسلمين والعرب، ليتفرغ لها الجو لنهب خيرات مستعمراتها القديمة المتمثلة في اليورانيوم و البترول والغاز والذهب، والخشب، والبن، والموز إلخ … كمثال لا تزال فرنسا تأخذ بأبخس الأثمان أورانيوم النيجر كوقود لمفعلاتها النووية التي تزود فرنسا ب84% من طاقتها الكهربائية، ويبقى النيجر من أفقر البلدان في العالم. وتمثل دول الساحل: تشاد، نيجر، مالي، بوركينا فاسو،بالنسبة لفرنسا مخزونا استراتيجيا للطاقة، وللذهب ولمعادن أخرى. أما الكامرون، والكونغو، فمخزن للبترول. أما البن والخشب، والمنتوجات الأخري الإستوائية، فموجودة في ساحل العاج، والبنين، وغينيا، وإفريقيا الوسطى، والكونغو. يجب على الدول المغاربية أن تعمل لإحباط مخطط هجرة الأفارقة لدولهم، وإن لم يفعلوا فمآلها الذوبان والزوال.