18th January 2021 13:24 (10 comments)
10 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
عزيزي الاخ حيدر
كلمة (( مليشيات )) ليست شتيمة لأنها تعني (( الانصار )) اي المتطوعين الذين يحاربون العدو المحتل . ارجو ان تدرك انني اسميهم (( المليشيات البطلة )) لأنهم يحاربون الاحتلال الامريكي. من الملؤسف هناك بعض المخدوعين بالدعاية الامريكية ويتهمون المليشيات بالالاهاب او بأعوان ايران. وهناك ايضا ً عملاء امريكا يوجهون نفس الاتهامات ضد مليشياتنا البطلة. هناك الضرورة الماسة لفضح الدعاية الامريكية وتوحيد كل من يمكن توحيده للعمل على طرد العدو الصهيو امريكي من المنطقة ولهذا علينا ان نتحد مع الشقيقة ايؤان لأنها تقف في مقدمة الجبهة. وشكرا ً,
كمال
و اخيرا اعترف البروفسور كمال بالميليشيات البطلة في العراق اول مرة يعترف أنها ميليشيات
تحليل ذات رؤيا جديرة بالاهتمام. لكن من وجهة نظري فان للرئيس الاميركي فسحة واسعة للتعامل معها بحرية اكثر من التعامل في الداخل. بايدن قد يستفيد من تركة ترامب في تحقيق مكاسب مقابل اجراء تغيير على سبيل المثال العقوبات على ايران والانسحاب العسكري من بعض القواعد في اوربا وغيرها.
المقال لم يتطرأ لذكر هجره دول الخليج و سباتها في حضن العدو الاسرائيلي ؟ لمادا؟
حيفاوي أصيل
بحث سياسي واقتصادي ومجتمعي وعسكري تشخيصي صائب. تحيات الكاتبة
مقال جميل شامل كامل و تحليل رائع
مقالة ممتازة وكلام سليم لكن اللذي يخوفني في بايدن انه داءماً وفي نهاية خطاباته يقول god bless our troops. هذا و معرفتنا بقوة لوبي مصانع الاسلحة الاميريكي يجعلني اتوقى من شن حرب جديدة تكون وكالعادة من مصلحة هذه الشركات العملاقة واللتي حذر منها ايزنهاور في خطابه الشهير عند انتهاء مدة حكم
مقالة ممتازة شاملة وشكرا ً جزيلا ً للدكتورة سوسن العساف.
فيما يخص بمنطقتنا سوف تستمر الحكومة الامريكية بقيادة الرئيس بايدن في ابقاء سفارتها في القدس المحتلة وتسليم الجولان لاسرائيل. وسوف تستمر اسرائيل في انشاء سفاراتها في المغرب والسودان والامارات والبحرين وتستمر طائراتها في الطيران في الاجواء السعودية وستبقى القوات الامريكية ومرتزقتها في العراق والكويت وقطر و ((النجم الساطع)) في مصر والتهديد ضد ايران لاحتلالها وتقسيمها ، كما ذكرتي في محاضرتك القيمة ، قبل احتلال سوريا.
كل هذا سوف يساعد الشعوب في سوريا ولبنان وايران والعراق وفلسطين واليمن على وحدة الجهود لطرد امريكا من المنطقة وايقاف اسرائيل عند حدها.
ولهذا سوف يتعزز التعاون بين حماس والجهاد الاسلامي والمليشيات البطلة قي العراق وحزب الله في لبنان مع الجيش السوري واليمني والايراني . فهناك الآن الضرورة القصوى لترك الخلافات جانبا ً بغية توحيد كل من يمكن توحيده لتحقيق النصر والتحرر وشكرا ُ للمرة الثانية.
كمال
و
جزيل الشكر للاستاذة القديرة سوسن العساف على هذا المقال البارع، مقال غنياً بالمعلومات و ثرياً بالتحليل السديد.. نعم، “تمادى الرئيس ترامب في الاستهانة بالحقوق العربية الى درجة غير مسبوقة”، تمادي مصحوب باحتقار عميق لانظمة لم تجد حرج في لعق احذيته… طريق الخلاص الوحيد للامة من الذل الذي يغمرها هو ان تجاهد لاستعادة كرامتها و عزة نفسها، فالذي لا يحترم نفسه لا يستحق احترام الآخرين. فكما كتب الشاعر “و ما نيل المطالب بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا، و ما استعصى على قوم منال اذا الاقدام كان لهم ركابا”.. قال تعالى “ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم”.
________ هذه الإجراءات التي تشهدها واشنطن هي سابقة في تاريخ الإنتخابات الأمريكية و كوارث مخلفات ترامب .. هي مبرر موضوعي و خوف و قلق من محتمل إنتقال السلطة ألى الشارع .. و التطرف ماشي ناقص بل زايد .