8th November 2020 11:40 (4 comments)
4 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
تشكر دكتور صبحي
نعم لا لليأس لا بد من ان نننهض من جديد تماما كالتلميذ الذي يرسب في صفه ويعيده ويكون الرسوب حافزا له للمثابره وينجح ويكمل دراسته الثانويه بتفوق واصرار
يا سيدي الكريم الواقع العربي من سوء إلى اسوأ، فلا داعي لتلوين الجدران المشقوقة ولا المباني الآيلة للسقوط، حكام مستبدون لايبغون عن السلطة حولا ،ومعارضة مشتتةعبثية تجتر لغة الخشب “يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ” وجيوش تقف من وراء الستار تدافع عن المعبد وتتقاسم الريع على حساب الشعب المغلوب على أمره ،ومجتمع مدني تتقاسمه الأهواء ،وعدالة تسير بالهاتف كالشبكة العجيبة تطلق الحوت الكبير وتخنق الحوت الصغير ،وصحافة تقتات من المال الفاسد كالأمة التي تعيش يجسدها ،وأنظمة تتسابق لإعلاء الولاء للأعداء والبراء من الأشقاء وغرب يتربص بنا الدوائر أي أمل يا سيدي من هذا الواقع المظلم من سوء إلى اسوأ كنا نبكي على فلسطين فأصبحت الدول العربية أشبه بفلسطين أين عراق صدام ؟ أين سوريا الوحدة والعزة ؟ أين اليمن السعيد ؟أين ليبيا المختار ؟ أين مصر الناصر ؟كلما أتت أمة لعنت أختها حتى أصبحت
الأمة التي كانت تتأوه من الإستعمار تنظم قصائد الرثاء والبكاء على أطلاله مما فعل بها حكام ما بعد ه.
يا سيدي أي أمل ودرجة الوعي القومي إنخفظت إلى ألفي درجة تحت الصفر
مستقبل عربي أفضل بحتاج إلى إعادة التفكير بمشروعنا العربي وأدواته. لا شك أن العالم يتغير، والأنماط الإستعمارية القديمة تتقهقر ، وينشأ عالم جديد يعتمد على المصالح المتبادلة بين الشعوب، وبالأخص المصالح الإقتصادية.
طريق الحرير الجديد سيرسم عالماً متعدد الألوان، تتضائل فيه الإختلافات العرقية والدينية وتتعاظم القواسم المشتركة في سبيل مصلحة الإنسانية جمعاء ..
هل نحن جاهزون لناخذ دورنا في العالم الجديد؟
ما أزلت أشك وانا ارى الفرقة والتقاتل بين الأطياف العربية، على خلفيات عرقية أو اثنية أو حتى ايديولوجية.
المفكرون العرب غائبون عن الواقع، أو هم متقوقعون على الفكر الذي ساد فترة الستينيات من القرن الماضي. نحن بحاجة إلى فكر جديد، يتبين موقعنا في العالم الجديد، ودورنا ورسالتنا …
أغرب ما سمعته من أحد الوعاظ الحاصلين على أعلى المراتب الأكاديمية قوله “ما لهذا خلقنا”. وكأن رسالتنا في هذا العالم تقتصر على الدعوة الدينية، في حين يقوم غيرنا بإنتاج مقومات الحياة وسبل تحسين حياة البشر.
كيف نخرج من هذا المأزق، ونضع الخطوة الأولى في مشروعنا الحضاري – مسألة بحاجة إلى تكاتف المفكرين للخروج بحلول تخرجنا من الواقع المظلم.
نعم نعم لليأس لا لا للامل .
مستقبلنا اسود من ماضينا
الاسعار الى ارتفاع
تكاليف المعيشة تتضاعف
الاعمال تختفي
انضمة سياسية فاسدة ازاحتها عنت الى الان الدخول بالفوضى
ماذا جنى العراق او ليبيا ?هل التغيير عمر دارا او بنى مدرسة او اوجد فرصة عمل .
استطيع انا انظر هنا بما اشاء ولكن الواقع عملات دولنا بهبوط كل حياتنا ومستقبلنا بخط بياني نازل بزاوية حادة …..
الغرب لديهم استقرار سياسي واقتصادي لعقود ولهذا فقط فانسانهم عرف كيف يبني .
بينما شعوبنا فقد تعاقبت على حكمهم من حطموا كل جميل فيهم حتى العقول العربية هاجرت لتعمل بالغرب .
هاجر شبابنا ليشتغلوا اعمالا يدوية يخدمو بها الغرب بعدما اذلتهم اوطانهم .
اصبح شبابنا يموتون بالبحار وهم يتقاطرون ليستجدوا اللجوء ….
اتراني أأتي هنا لاقول لاحد هناك امل? اتراني اخدعهم ام اعطيهم جرعة مخدر?
ما هو الامل واين .
مشاكلنا بيننا وبين عوائلنا وانفسنا واخوتنا وجيراننا ومجتمعنا .
اصبحنا بعيدون عن بعضنا نظن السوء بكل من حولنا …
اين الامل ? هل هو كلام انشاء?الاخ الكاتب بامريكا لما انت هناك ?ولما انا هنا ….الم تصبح دولنا الداخل اليها مفقود والخارج منها مولود?
نعم نعم لليأس خذوها مني كله انشاء