25th January 2021 13:21 (17 comments)
17 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
معلومات قيمة يحتويها المقال
احسنت استاذي الفاضل
تحياتي لك دكتورنا الغالي..
ايجب ان نعول على اي رئيس امريكي ان يكون عونا للعرب… فهذا الأمل بعيد جدا.. يجب علينا النهوض بأنفسنا لنتحرر من العبودية والاضطهاد.. اسرائيل صغيرة بحجمها ولكنها كبيرة بافعالها
دمت بخير
أستاذنا الكبير د.سعد ناجي الموقّر
أجدتَ وزدتَ وأبدعتَ، كعادتك في معظم مفالاتك، وكنتَ واقعياً في سردك للحقائق التي أعترف أن أكثرها كانت خافية عليَّ.
اللهم يبارك فيك ويحفظك ذخر، وسلمت أناملك وعاش دماغك.
يا سيدى الكريم..
ان من يحكم البيت الأبيض الأمريكى و أعضاء حكومته .. ومهما كانت أصولهم و ألوانهم و مذاهبهم الدينية أو الأحزاب التى ينتمون لها سواء ديمقراطى أو جمهورى .. هم مجرد أدوات طيعة لتنفيذ سياسات و أوامر من جاء بهم إلى سدة السلطة.. و أولها الولاء للصهاينة و خدمة أمن و سلامة و وجود الكيان الصهيوني.
و بالتالى إن سياسات الولايات المتحدة الأمريكيةسواء الداخلية أو الخارجية ثابتة.. و تضعها الدولة العميقة.. و واهم و ساذج أو مبتدئ فى السياسة و العلاقات الدولية من يعتقد أن ترامب أو بايدن أو غيرهم يستطيع تغيير سياسة أمريكا الخارجية و خاصة ما يخص الشرق الأوسط.
سياسة الدولة العميقة في أمريكا محكومة من قبل اللوبي اليهودي. فلا يهم من يحكم أمريكا فالسياسة الأمريكية الخارجية نفسها تخدم المصالح الاسرائيلي بالدرجة الاولى والاختلاف هو في السياسة الداخلية وشكرا دكتور على هذا المقال الملم
فقط للتوضيح ادارة بايدن احد هذه اللحظة تضم 11 مسؤولا كبيرا يهوديا بين وزير ووكيل وزارة.
بايدن سيدخل في سباق ومحايدة على كل ممن سبقوه
الضربة القاضية لكل الأمة بيده
يُشكر الاستاذ الجليل سعد جواد على هذا المقال المفعم بالمعلومات القيمة… على الامة ان تدرك انها اضغاث احلام توقع في يوم ما مجئ اي ادارة في واشنطن تكون غير معادية لتطلعات احرار الامة المشروعة.. السبيل الوحيد لنهضة الوطن العربي و استرجاع كرامته و عزته هو الاعتماد على النفس و اصلاح الذات. قال تعالى “ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم” صدق الله العظيم.
استاذنا الفاضل
تحية طيبة
بارك الله فيك فيما اتحفتنا به من تحليل رائع ، لكني اود القول أيضا ان اكثر المتخصصين في العلوم السياسية يعتقدون أن الكيان الصهيوني هو صناعة أمريكية لخلق التوتر في الشرق الأوسط وردع كل ما من شأنه تهديد إمبراطورية أمريكا حول العالم، فهذا الأمر وارد، لكن الحقيقة التي لا يمكن أن يجادل فيها شخصان عارفان بخبايا العلوم السياسية والعلاقات الدولية أن اللوبي الصهيوني المتواجد بأمريكا هو المتحكم في السياسات الأمريكية وخصوصا السياسة الخارجية.
رحم الله احمد شوقي الذي لخص علاقتنا بالولايات المتحدة ببضعة ابيات
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ
وَالغَواني يَغُرُّهُنَّ الثَناءُ
أتُراها تَناسَت اسمِيَ لَمّا
كَثُرَت في غَرامِها الأَسماءُ
إِن رَأَتني تَميلُ عَنّي كَأَن لَم
تَكُ بَيني وَبَينَها أَشياءُ
نَظرَةٌ فَابتِسامَةٌ فَسَلامٌ
فَكَلامٌ فَمَوعِدٌ فَلِقاءُ
فَفِراقٌ يَكونُ فيهِ دَواءٌ
أَو فِراقٌ يَكونُ مِنهُ الداءُ
“وحتى تجد الولايات المتحدة من يقف بوجهها”
بسم الله الرحمن الرحيم: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ۗ قل إن هدى الله هو الهدى ۗ ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ۙ ما لك من الله من ولي ولا نصير)
صدق الله العظيم
العراقيون يجب ان يعطوا امريكا الخيار اما ان تكون مع العراق حيثٌ تتواجد اكبر سفاراتها والاف الدبلوماسيين، او مع اسرائيل التي تدنس القدس وتستعمر فلسطين وتخزن 400 راس نووي وتتجاهل 40 قراراً من قرارات مجلس الأمن.
________ كيف ينظر العرب إلى إسرائيل و إلى أمريكا ؟ . أم أنهم لا يشوفون من كثر .. ’’ الحياء ؟؟؟
.
مقال ممتاز وفيه معلومات كثيرة وخطيرة سلمت يداك دكتور
دكتور سعد اليهود الاميركان سواء كانوا يساريين او يمينيين كلهم في خدمة المشروع الصهيوني، فلا تنخدع بهذه المسميات
دكتور ينطبق عليهما مثل شعبي عراقي معروف غير صالح للنشر ،،لن ينفعنا سوى وحدتنا وتضميد جراحنا وبعث الحركة العربية الوحدوية التقدمية ونبذ التطرف والطائفية وبقية النعرات المتخلفة التي استغلها اعداء الامة وبيادقها من انظمة وقوى رجعية تابعة