فيسبوك: جهات خبيثة حذفت بيانات 530 مليون مستخدم قبل سبتمبر 2019
لندن- (رويترز) – قالت شركة فيسبوك يوم الثلاثاء إن تسريب البيانات الذي كُشف النقاب عنه في الآونة الأخيرة وأثر على نحو 530 مليون مستخدم يرجع إلى إساءة استخدام إحدى خواصها في عام 2019 وإن الشركة استطاعت سد هذه الثغرة عقب اكتشاف المشكلة في ذلك الوقت.
وذكر موقع بيزنس إنسايدر الأسبوع الماضي أن أرقام الهواتف وغيرها من البيانات الموجودة على ملفات المستخدمين كانت متاحة على قاعدة بيانات عامة. وقالت فيسبوك إن “جهات خبيثة” حصلت على البيانات قبل سبتمبر أيلول 2019 من خلال “حذف” ملفات مستغلة ثغرة في خاصية مزامنة قوائم الاتصال بشبكة التواصل الاجتماعي.
وأضافت الشركة أنها حددت المشكلة في وقتها وعدلت تلك الخاصية.
وتابعت فيسبوك عبر منشور على مدونة “ونتيجة للتحرك الذي قمنا به، فنحن على ثقة بأن تلك المشكلة التي مكنتهم من حذف هذه البيانات في 2019 لم تعد قائمة”.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ما هي التطوّرات الثّلاثة التي تَرسُم خُطوط السّيناريو المُرجّح في المنطقة بعد مُفاجأة إيران بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمِئة؟ ولماذا يبدأ “حزب الله” فجأةً في تخزين الوقود والدّواء والغِذاء؟
لماذا بدأت الدانمارك بإلغاء إقامات لاجئين سوريين تمهيدًا لترحيلهم؟ وهل هذه الخطوة فرديّة أم سياسة أوروبيّة عُنصريّة ضدّ غير البيض والمُسلمين؟ وكيف يكون الرّد عليها؟
هل اقتربت إيران من القُنبلة النوويّة أم أنّها صنعتّها سِرًّا بعد رفع نسبة التّخصيب إلى 60 بالمِئة؟ وماذا يعني إنتاج معدن اليورانيوم في تطوير دبّاباتها وصواريخها؟ وكيف سيكون الرّد الإسرائيلي الأمريكي على هذا التحدّي؟ ولماذا لا نَستبعِد انفِجار حرب سدّ النهضة قريبًا جدًّا؟ وهل يدعم بعض العرب التّعنّت الإثيوبي؟
في سابقة بتاريخ القضاء اللبناني القاضية “غادة عون” تتحدى قرار ابعادها عن ملف تهريب الاموال وتقتحم بنفسها مبنى شركة كبرى للصرافة بحثا عن وثائق التحويلات.. القوة الامنية تنسحب وتتركها وحيدة والشارع اللبناني ينقسم حول جرأتها والنائب جميل السيد يغرد “خوته” في حد يدق برب الفساد؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.