6th December 2018 16:25 (6 comments)
6 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
الحق أن في بلدنا الجزائر من لا يطرف له جفن لو احترقت البلاد أو مات أهلها جوعا في العراء.
الوطنية متدنية لدى البعض لدرجة الإهمال الذي يحوّلهم إلى أعداء وخونة.
والخطأ هو خطأ السلطات التي لا تقابل أولئك بما يجب من الردع.
لو أعدم واحدا أو اثنين لما تكرر ذلك الفعل الشنيع.
سبحان الله!!!! ويلوم البعض الرئيس الأمريكي حين يأمر برفع إنتاج النفط لتنخفض أسعاره.
أليس ما يفعله الرئيس ترامب هو جزء من عقاب الله لنا على التفريط في الوفاء من جهة وعلى التفريط في عقاب الخونة من ناحية أخرى؟
ماذا يحصل؟ هل وصلت بنا الحال لنكون مكب قمامة الغرب عمليا. الى هذه الدرجة وصلت مرحلة الانحطاط والذل. اطلب من جمع من ما زال عندهم احساس العروبة والوطن بالتحرك والتحرك السريع….. الوطن في موت بطيء
هذه اموال الفقراء من شعب الجزائر تُهرب خارج البلاد الى دول اوروبية ويقوم المهرب وعادةً ما يكون من السلطة وينفقها في شراء القصور واليخوت واجود انواع الشمبانيا والسيارات الفارهة وهناك في الجزائر ناس فقراء وبالكاد يحصولون على قوت يومهم هذا لا يحدث فقط في الجزائر بل في جميع الدول العربية هذا هو سبب من اسباب تخلف الأمة فساد الشخصية والأخلاق
لا يستورد نفايات الغرب الا النفايات التي تنهب اقوات الشعب الجزاءىري ، وتختلس ثروات البلاد .. لا يمكن القيام بهكذا عمل الا بتواطءى جهات كثيرة وكبيرة .. اغلب المستوردين الجزاءىرين يستوردون خردوات على شكل سلع لا تصلح في حقيقتها الا كخردة .. التركيز على هذا المستورد يخفي وراءه الكثير ممن هم على شاكلته ، ربما كشفه يدخل ضمن عمليات تصفية حسابات بين اطراف متصارعة في اجهزة الدولة .. نحن تعودنا مثل هذه الاحداث التي كثيرا ما تنتهي كبخار يتلاشى ولا يترك اثرا .. هكذا عودتنا الاحداث في هذه البلاد المنكوبة بكثير من اللصوص ونهاب المال العام .
مادامت دولارات الشعب هي التي تنهب فلننتظر الأغرب
البلد كله فضائح وهذا غيض من فيض. الله يطول في عمر الرئيس.