15th June 2020 11:48 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
فلسطينيو امريكا اتسع من خارج اميكا
صدقت دكتور صبحي الفلسطينيون الامريكيون ينصهرون حاليا كمسلمين و المسلمون هنا لهم الف قضيه و قضيه و هذا بيت القصيد يجب ان يكون هنا بيت يجمع الفلسطينيين و بهدف واضح بعيد عن الحزبيه لانه بالمجمل العريض الفلسطينيون الامريكيون مستقلين و على درايه بالساحه الامريكيه وابناء البلد. لكن الرابطه يجب ان تكون
Palestinian Americans ذالك انهم ابناء البلد ويجب ان تكون قيادتهم من مواليد البلد و ليس على اساس ديني و نضالهم مدني قادر ان يبني جسورا مع الاقليات الاخري وغير مرتبطين باي جهه خارجيه ابدا و بوصلتهم فلسطين. اخطاء الماضي و ترهل القياده و الارتجالية و ضيق الافق يجب ان لا يكون محبط لهذه الفكره الضروريه و الوجودية للفلسطينيين. والعمل على هذه الفكره واجب ,الجاليه الفلسطينيه متعلمه و لها وضع ممتاز ولا ارى اي سبب وجيه لعدم العمل جعلها واقع.
منذ اتفاق أوسلو والنشاط والعمل الفلسطيني مجمد. اتفاق أوسلو خيب امال كل الناشطين الفلسطينيين في اميريكا الشمالية. ما العمل وكيف نبدأ ؟ لا تزال لرواسب الفصائلية متجذرة في المجتمع الفلسطيني.وهذا كذلك انعكس علي النشاطاثًالعربية الاخري. أين جمعية الخريجين العرب في امريكا الشمالية؟ أين أين….؟ مقالك في الصميم وأشارك الرأي علي تكوين تجمع فلسطيني مستقل لأخذ مبادرة مستقلة لحركة فلسطينية تقدمية تقود العمل الفلسطيني ضد العنصرية في جبهة واسعة مع كل الحركات الناشطة ضد العنصرية وخاصة الأفريقية الاميركية منها.
الجاليه العربيه بشكل عام، والفلسطينيه بشكل خاص ليس لهم اي ثقل سياسي في امريكا الشماليه..لماذا؟ لان معطم هم الجاليه الفلسطينيه جمع النقود من الغلابا المكسيكان.. وهم الجاليه العربيه تعليم ابنائهم اللغه العربيه وحفظ القرآن الكريم.. وهذه اقصى طموحاتهم..لا يوجد اي امل علما ان هذه الفرصه لاتوض..
كلام من ذهب. وأرجو أن يكون فلسطينيو أمريكا الشمالية على يقدر المهمة وألا تقف الانتماءات السياسية والتنظيمية والإيديولوجية عائقا أمام تشكيل مثل هذه الرابطة.
أذكر أن منظمة الطلبة العرب كانت تقوم بدور رائد في هذا المجال في ستينيات وسبعينات وثمانينات القرن الماضي. لكن دورها كان يقتصر يومها على الجانب العربي الداخلي ولم تكن تتوجه للجانب الأمريكي. حان الوقت لذلك.
انت لا زلت تضرب في حديد بارد د.صبحي..القضية الفلسطينية تحتاج الى حلول فكرية مستنبطة من الواقع الفلسطيني الراهن ..يتمثل في تغيير الوجوه القديمة التي مارست الخطأ وحتى الرذيلة مع المصير الفلسطيي …اما ما ترغب به بمنظمات فلسطينية فاعلة خارج الوطن …فذلك ضرب من الخيال..تحل القضايا العربية عندما يفكر العربي بوطنه تفكيرا علميا حقيقيا..فهل غنية ومن امثاله من يركعون على يد القرضاوي المجرم وغيره مؤهلين لقيادة الفلسطينيين..ام قادة المنظمة اذين ضحكت عليهم وزيرة خارجية ا اسرائيل وادخلتهم في شرك الرذيلة ..انت انسان وطني لكنك بحاجة الى كشف المستور ليعلم المواطن الفلسطيني والعربي حقيقة الامور..ساعتها يكون التفكير بالحل.
فلسطينيوا اميركا كانوا اكثر فاعليه في الساحه الاميركيه قبل اوسلوا لان سلطه رام الله عملت على اضعافهم خاصه وانهم في الغالب يعارضون نهجها واستذكر هنا ادوارد سعيد. ان اي تقدم او انتصار للفلسطينين في اميركا هو انتصار لقضايا العرب و للعرب كمواطنين لان القضيه الفلسطينيه تجمعهم وكذلك المسلمين لهذا يجب على منظماتهم مثل ADC و CARE وبحكم خبرتهم وانتشارهم واتصالاتهم ان يبادروا الى قياده هذا التحرك وهو انساني بالدرجه الاولى واظهار مدى التشابه في معانات اهل فلسطين واقليات اميركا وكندا وبالذات السود والسكان الاصليين. وهذا يجب ان يكون بعيدا عن سفارات الانظمه المطبعه والمحسوبين عليها لانها حتما ستستغله لتطهير تعاملها مع الكيان وتستغله لمصالحها لتظهر انها مناصره لحقوق الانسان وهي في الحقيقه تعمل ضمن ما تمليه عليها وزاره الخارجيه الاميركيه لقاء ما تتلقاه من مساعدات