القاهرة – افتتح النجم عمرو دياب حفلته في جدة بكلمة “وحشتوني” للجمهور الذي بلغ عدده 6 آلاف شخص.
ويأتي الحفل الغنائي للفنان عمرو دياب، ضمن سلسلة حفلات “موسم جدة” هذا الصيف، في مدينة الملك عبد الله الرياضية “الجوهرة”.
وقدمت الحفل المذيعة جيسي كرم، التي عبّرت عن سعادتها لزيارة المملكة لأول مرة، مستهلة الحفل بالشكر والامتنان لهيئة الترفية لإتاحة هذه الفرصة.
من جهته شكر النجم عمرو دياب المستشار تركي آل الشيخ قائلاً: “أشكر صديقي الشاعر على إتاحة الفرصة لي لمقابلة هذا الجمهور في جدة المدينة التي أحبها”.
واستمتع الجمهور بوصلات من أشهر أغنياته مثل “تملّي معاك” التي رددها الحضور و”قمرين” وكذلك “هي عامله إيه”، وكانوا يهتفون له بـ “ميال ميال”، حتى غناها وسط تفاعل كبير.
ومن المقرر أن يستمر موسم جدة في الفترة من 8 يونيو حتى 18 يوليو 2019، وقد افتتحت المطربة الإماراتية أحلام، نسخة هذا الموسم على مسرح الجوهرة في مدينة الملك عبدالله الرياضية، ويستهدف الموسم مختلف الفئات العمرية من العائلات والأفراد على السواء، وذلك في مسعى لدعم قطاع الفعاليات والمناسبات كأحد أهم الصناعات الحيوية التي تثري الاقتصاد الوطني، وتعزز مكانة مدينة جدة باعتبارها إحدى أهم الوجهات السياحية، إضافة إلى تسليط الضوء على تراثها البحري وموروثها الثقافي والفني العريق
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا جاء خِطاب بايدن باهِتًا ومُحبِطًا؟ وهل خُروج ترامب “منبوذًا” من أبواب البيت الأبيض الخلفيّة نهائيّ؟ وماذا يَقصِد بتوعّده العودة بطَريقةٍ أو بأُخرى؟ وهل سيكون حزبه “القومي العُنصري” الجديد “حِصان طروادة” لعودته؟ ولماذا فَشِل بجميع سِياساته إلا العربيّة منها؟ وكيف سيكون “تغيير النّظام” والفوضى من نصيب “أمريكا أوّلًا”؟
هل سيُلبّي العاهل المغربي دعوة نِتنياهو لزيارة تل أبيب؟ وما صحّة فرضه شُروطًا لإتمام هذه الزّيارة؟ وكيف نُفَنِّد “أسطوانة” وجود مِليون يهودي مغربي في فِلسطين المُحتلّة لتبرير التّطبيع؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
عقدة “نُظراء ترامب” تُطارد مصر في واشنطن: لماذا اصطحب السيسي أكثر من 70 مسؤولا ومرافقا إلى الأردن؟.. وهل الملك عبدالله الثاني سيكون “أول زعيم عربي ومسلم” في ضيافة بايدن؟.. تسريبات تُقلِق القاهرة بعنوان ملف “الاعتقالات والإعدامات والمُحاكمات”
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.