19th May 2018 08:36 (12 comments)
12 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
سمعت أن زعيم الدعاة منزعج من ردود الفعل تجاه إعلانه…يا عيب العيب … لأن هناك إعلانات جديدة في الطريق ألذ..ألذ..ألذ….
آلهة مكة عبادة و تجارة كلمة قالها أبو سفيان وهي باقية في عقبه إلى يوم القيامة
انا لا ادينه بل أدين هؤلاء الذين يصدقونه وزيسيرون خلفه وخلف الأفاقين مثله دون تشغيل عقولهم
المهم كيف تجني مالا عند هيك دعاه و للاسف استعمل هؤلاء الدين كسلعه يسترزقون به و يجمعون المال و لما يفلسوا يبيعوا دجاج او فراخ يعني اصلا هم بياعين فراخ مع احترامي لبايعين الدجاج .
على كل حال هؤلاء أمثالهم كثر و عند كل الشعوب مثل مثلا غورباتشوف الذي انتهى به الأمر بياع معجون اسنان .
هذا هو الاستعمار و أعوانه من الرجعيه و أدواتهم مثل عمر خالد و كثير غيره
هذا الشخص لم ينزل لي من زور هو مجرد ممثل بارع في اللعب و دغدغه عواطف البسطاء. للاسف الشديد اصبحنا نرى العجب العجاب من شاكلته ممن امتطوا موجه الدين من اجل مكاسب ماديه .خذ محطات الدجل التي توق العلاج الطبيعي لكل الامراض على وجه الارض من خلطه اعشاب الله العالم ماهيتها يقدمها شخص يدعي انه شيخ دين و الدين منهم براء. حقا انها مصيبه و الخاسر هو الانسان البسيط الساذج منكم لله يا ظلمه
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ،، حديث
بناء عليه ، لو الرجل أعتذر عن الإعلام الموصوف بأنه كاذب ،، وربما عمرو خالد لم يدري ان المبالغة كذب وخداع – فلو أعتذر ،، وتفرغ الوعظ والدين ،، لكان خيرا له وللناس ،،
اما لو أستكبر وزعم أن كل كلمة في الإعلان كانت صادقة – وواضح ان الإعلان كان مبالغة زائدة عن الحد ،، وفق وصف من شاهدوه ،، فحسبنا الله ونعم الوكيل ،،،
ألا بئساً لأمه عمرو خالد ” عَلَم ” من أعلامها !!!!!!
انا لم أصدق هذا الشخص من زمان. ببساطة هؤلاء تجار لا أكثر ولا أقل.
الحمدلله أنه لم يخدعني لحظة ولم أصدق كلمة من كلماته في يوم من الأيام………………… كان رأيي فيه من أول لحظة… تاجر دين.
يمكن أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لن تستطيع خداع كل الناس كل الوقت
زمن سقوط الاقنعة!
هل يقبل هؤولاء بالتنازل عن ثرواتهم لفقراء الاسلام والمعدمين حتى يضمنوا دخول الجنه الحياة قائمه على الصراع الطبقي ومحاربة القهر والاستبداد وليس جمع المال والدخول بسيارة مرسيدس الى الجنه ان الله هو نصير الفقراء والمعدمين وليس نصير المترفين الذي عاش في الدنيا في فنادق ٧ نجوم ويريد دخول الجنه ايضا ان عادل وناصر للكادحين. هؤولاء هم سفهاء بلا حدود في الدين.