19th June 2019 10:33 (2 comments)
2 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
هده ليست بالصحافة بل هم مجموعة من المرتزقة والإنتهازيين في خدمة من يدفع . لأن الصحافة دورها اظهار الحقيقة ولو كان المظلوم يختلف معه عقائديا أو سياسيا، فمثلا هناك الكثير من الأشخاص الدين كانوا يختلفون مع المرحوم الدكتور مرسي في عدة قضايا وعلى رأسهم التحريض ضد سوريا ومع دالك نددوا بالإنقلاب على الشرعية إحتراما لإرادة الشعب المصري الشقيق واستنكروا اعتقاله وإلصاقه تهم لا أساس لها من الصحة وعندما توفي ترحموا له ودعوا له بالمغفرة والرحمة . ويبقى الرئيس مرسي شهيد في نظر كل الشعوب الأحرار . رحمه الله وأدخله فاسحة جناته وإن لله وإن إليه راجعون .
حمامات دم تمزق أوصال بلدهم، بأيدى نظام أمنى مستبد ومعارضة ليست أكثر من عصابات سلاح متعددة الجنسيات، تحت يافطة الدين والديمقراطية.”
لقد أصاب عين الحقيقة…