1st October 2017 12:01 (9 comments)
9 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


مجرد اننا في سنة 2017 ونناقش موضوع قيادة المرأة للسيارة يعتبر دليلا على قمة تخلفنا.
المراة في الغرب تقود المانيا وماادراك ما المانيا وتقود بريطانيا ووصلت للفضاء .. ففي اي عالم تعيشون وفي اي عصر.
ليش مصورين موضوع قيادة المراة للسياره معيبه لهادرجه والا لساتنا بعصر الجاهليه هذا ما وجدنا عليه ابائنا واجدادنا .
عدم السماح للمراة بقيادة السياره اساءه مباشره للمراة وانقاص من قدرها وحق من حقوقها
المرأة تقود سيارة في المملكة. لما حدث هذا الآن ؟؟
أعتقد أن سن قانون الترخيص للمراة في قيادة. السيارة مع شموله بنصوص ردعية ستكون له انعكاسات سلبية على المجتمع السعودي ،لان الرجل السعودي سيحس بالاستفزاز مما يؤدي به ردود فعل عنيفة يكون ضحيتها المجتمع السعودي اخلاقيا و امنيا .
وهذا ما ثبت واقعيا في الجزاير عندما تم سن قانون ردع العنف ضد المراة حيث ازداد العنف ضد النساء بعد صدور القانون المذكور
كل ما يجري اليوم في السعودية يتم بتوجيه من محمد بن سلمان والذي يعمل بتوجيهات من حلفائه الجدد في تل أبيب والتي تسعى لتغيب تأثير الدين عن الحياة العامة تصديقا لقوله تعالى”لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود…..”صدق الله العظيم.
كانت المرأة في عصر الجاهلية ولاحقا بعد الإسلام تقود راحلتها ودابتها بنفسها وتسافر بها ضمن مجموعات ومنهن زوجات النبي محمد بن عبدالله فكيف يمنع هؤلاء أنصار الوهابية التكفيرية ماكان قبل به الرسول وأصحابه والتابعين؟ ونقول لسمو الأمير ولي العهد عليك بهذه الفئة الضالة التي أضرت بالخلق وإضربهم فوق الأعناق.
على صاحب السمو ولي العهد أن يضع برنامجا تثقيفيا وتعليميا عصريا مرحليا ليواكب التطورات الإجتماعية والحضارية الإنفتاحية وتبدأ من الطفولة وفي المدرسة والجامعة والمجتمع كي يتم إجتثاث المخلفات الفكرية المضللة للوهابية التكفيرية البدائية الخارجة عن وسطية الاسلام والتي لاتقبل بالرأي الأخر والعمل الحثيث على عزلهم وتهميشهم تمهيدا لإدخال المملكة عصر التقدم والإزدهار مع الحفاظ على الثوابت الدينية العامة وصقل العادات الإجتماعية الإيجابية وتنحية السلبية والمتخلفة بالإضافة لإلتقاط اللحظة والسعي الصادق لتغيير النهج السياسي الخارجي والقيام بثورة ضد دعاة الطائفية والمذهبية والفتنة ونبذ الحروب ضد دول الجوار وتطبيع العلاقات معها بما يكفل العيش بامن وسلام لجميع شعوب المنطقة وتوجيه كل الطاقات لمقاومة العدوان الصهيوني على اولى القبلتين وأرض الإسراء والمعراج.
مقطع الفيديو اللي ذكرته عن مجموعات شباب يطاردون فتيات ، غير صحيح ، ليتك تأكدت اولا ، فهذا المقطع قديم وهو عباره عن مضاربه عاديه ، والمقاطع التي ظهرت لبعض الشباب يهددون الفتيات اذا قمن بقيادة السيارات ، هي ثلاث او اربع مقاطع تم القبض عليهم ، واحدهم سارع بنشر فيديو اخر قبل اعتقاله يقول ان الموضوع كان تحدي مع أصدقائه ، السعوديه ماضيه بالإصلاح ليس لتلبية رغبة الغرب ، فالغرب منذ السبعينات وهو يطالب السعوديه بالسماح لقيادة السياره فو كانت لرغبته لكان امتثلت السعوديه له من اربعين عاما ، احب اذكر انه قبل خمسة وعشرين عاما عند بداية القنوات الفضائية وما يسمى الدش حدثت ضجه أكبر من هذه وقيل عن من يستخدمه ديوث وغيرها وبعض المناطق استخدمت الاسلحه لقنص اللاقطات على أسطح المنازل ،( وأظن اخونا البعير الاهبل يذكر هذا) الان لا يوجد بيت في المملكه الا فيه القنوات الفضائية ، وحدث ايضا عند بداية تعليم البنات في عهد الملك فيصل رحمه الله ، والان بناتنا مبتعثات الى الخارج للدراسه ، وستذكرون بعد بدء سريان قرار قيادة المرأه للسياره ان هؤلاء من يعارضون هم اول من يشتري لزوجاتهم وبناتهم أفخم السيارات وخلال سنه بعد القرار سيُصبِح الامر عادي جدا ،،
سؤال بالله عليكم. مين اﻻحسن أن تجعل من رجل غريب ان يسوق بأمرأتك تكون دائما تحت رحمته اذا اراد ان يفعل أي شئ بها. أو أنها تكون لديها سياره تقودها بنفسها وهي في امان؟