22nd January 2019 18:19 (12 comments)
12 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
الى الاخ ا لموزمبيقي – هل تريد ان تنصب سوريا صواريخها ومنظومة الدفاع فوق الارض ليتم تدميرها .؟ هل يجب ان تعرض على جانب الطريق ليشاهدها من يريد .
وعن تحولها الى بترول – لا يستحق الاجابة – اعلم كم انت وغيرك كثيرين تودون ان ترد سوريا على كل اعتداء وووو ولكن الظروف الصعبة التي خلقها بعض العرب ضد سوريا تتطلب الحذر وعدم التسرع . انظر ما حصل في العراق نتيجة التسرع و حتى هتلر تسرع ولهذا هزم ولو انتظر سنتين لكان لديه قنابل ذرية تجبر اعداؤه على الاستسلام . لذا الانتظار افضل حتى تتعافى سوريا كلية وعندها ستنسجب اسرائيل الى امريكا والتي بدأ الكثيرين منهم يصفوها ارض الميعاد الحقيقية لهم . .
مقالات رأي اليوم دائما تقارب الحقيقة ان لم اقل كلها، وبسبب صدقيتها تغيظ الذين لا يحبون الخير لهذه الامة ويظهرون غيظهم بالاستهزاء.
الهجوم الاسرائيلي على سوريا من المفروض ان يدان من كل عربي حتى لو كان موجهاً ضد المعارضة السورية ولهذا تدين الحكومة السورية الهجمات الامريكية والتركية عليهم وهذا موقف مبدئي ومسؤول. اما ضعاف النفس وفاقدي الحس الوطني تراهم يقفون مع اسرائيل ويستهزؤن بانتصاراتها.
على الاقل ليقلدوا الاسرائيلين احبابهم هل تسمع عن صهيوني فرح لمقتل جندي اسرائيلي؟
احمد الله على انتصار الجيش السوري والعراقي ايضاً ومعهم ايران وحزب الله والا لكانت بلادنا غابة تحكمها الضباع
دائما تتصدى ودائما تتصرف بحنكة ودائما تضبط اعصابها …. ولكن لماذا لم تتصرفي مع شعبك بهذا الاسلوب
الى متى المناورة والمراوغه وكيف يقاس ويعرّف الحليف والصديق الروسي ؟؟؟ والي بتحمّل متفجرات الصواريخ وآثارها مش زي ( الحليف) الي بيعدّها ؟؟؟ كفى “ومن يتولهم منكم فهو منهم ان الله لايهدي القوم الظالمين” صدق الله العظيم
يا سلام على هالرد الروسي العنيف…و طيب شو استفدنا من التقارير الروسية احنا؟
توثيق التقارير بهذه الدقة و المباهاة بالقدرات الروسية الرادارية و الفنية في الحالة السورية الراهنة يبدو إلو هدف واحد فقط و هو عرضها لاحقا على المشترين بمعارض الاسلحة لكي تبيع روسيا المزيد من منتجاتها العسكرية …يعني الظاهر انو روسيا مبسوطة على حكاية الضربات الاسرائيلية هاي ..فرصة و لاحت.
عنا مثل بقول ..”تعلم البيطرة بحمير النوَر” …و لاحول و لاقوة الا بالله
نعم، “اللهم انصر إخوتنا في سوريا على ال صهيون واذنابهم،”. آمين..
حقا، ان تصدي الجيش السوري لثلاثين صاروخا اواكثر واسقاطها رغم الحرب التي عانت منها سوريا الشبه عالمية الصهيوامريكية والمدعومة والممولة خليجيا ومنفذة من انصاف الرجال ارهابيا وهابيا اخونجيا داعشيا اعرابيا. فانه نجاح بحد ذاته. ونجاح كبير لسوريا وشعبها وجيشها العظيم وباذن الله قريبا يتم تدمير كل الصواريخ الصهيونية في مصدرها.. وقبل أن يتم إطلاقها على سوريا او لبنان…..حان الوقت القتلة في لاسراءيل ان الدم السوري اللبناني لن يمر بدون عقاب وان لاسراءيل على في الأرض وحان الوقت لوضع حد لمجازرها بحق لبنان وسوريا..
أول مرة الكيان الصهيوني يقع في موقف لا يحسد عليه!
التخلف التكنولوجي للامة علامة فارقة وباينة بينونة كبرى. الى متى هذا التخلف؟
تحالف العدو مع الصين يزداد مع الزمن إلى حد اقلق امريكا. وأخشى أن يصل إلى مستوى إحلال الصين مكان امريكا بسبب حاجة الصين الى تكنولوجيا متقدمة . تسطيع دولة مثل الصين الزحف وافناء العرب جملة وتفصيلا بسبب الفارق في الموارد والإعداد والتخلف التكنولوجي لدى العرب.
أعداء العرب الظاهرين والمستقبليين كثر . ولا شيء يفعلونه سوى التقاتل فيما بينهم .
لكن والحق يقال، العرب متفوقون في استخدام المنشار ومطاردة النسوان والترفيه حتى أن لدينا وزارات سعادة ولا ننسى المتاجرة بالاوطان.
ستظل مخزنة تحت الأرض حتى تتحول الى بترول ….
لا يجب نحن العرب ان نبقاء اغبياء أو نتغابا في قمه الجرائر بعد عام ١٩٦٧ أرسلت القمه العربيه فريق على رائسيه هواري وبمدينة حتى يسأل الروس أين خطوطهم الحمر في الصراع العربي الاسرائيلي في هذا التذل السافر لامريكا الي جانب اسرائيل والجواب الذي اخذوه من الاتحاد السوفيتي لا توجد هذه الخوطوط لا خط احمر ولا ازرق ولا اخضر ولا ابيض فهم هذا الرؤساء العرب والشعب العربي وهذا الان روسيا بوتين ليس لها اَي خط بلون آر لا في هذا الصراع نكتفي ونشكر روسيا ان قدمت ضحايا ودم واعتط سلاح ولا يجب ان نبالغ في تتلعاتنا وآمالنا كفي كذب علي هذه الامه
ان تصدي الجيش السوري لثلاثين صاروخا فانه نجاح بحد ذاته. ونجاح كبير وباذن الله قريب تصدي لكل الصواريخ.
اللهم انصر إخوتنا في سوريا على ال صهيون واذنابهم