24th November 2020 13:00 (2 comments)
2 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد




السلام عايكم
شكرا جزيلا لصحيفتكم باختارالمواضيع الهامة في شتى المجالات الفكرية والتطبيقبة.
عندي رجاء للسيد الكاتب وهو أن يطلعنا على المراجع التي اعتمد عليها في مقالته وتثبيت الشواهد بتحديد مراجعها من أجل الفائدة العامية والتربوية.
مع وافر الشكر
أظن أن في المرحلة الحيالية من عمر الامة، وصل الفريقان، العلمانيون والمحافظون، الى قناعة ان الحل يكمن في التلاقي عند نقطة وسط.
العلمانيون استهلكوا النصف الثاني من القرن ال 20, وبرهنوا بقوة عن عجزهم على النهوظ بالامة، بل لم يتمكنوا من الحفاظ على الحد الادنى من المستوى الحضاري.
وبالمقابل، عجز المحافظون على تغيير الاوظاع، إن سلميا او بطرق أخرى. بل خسروا مواقع وتراجعوا خمسون سنة.
ما أقول لا يعني أن يتخلى المحافظون عن القرٱن والسنة. لكن انه كما تفضل به الكاتب الكريم، ديننا يسع كل زمان وكل مكان. وهذا طبعا….إن صلحت النيات.
امتنا، بعد سبات دام منذ قرنين او اكثر، بدأت تستفيق على وضع اقتصادي وسياسي واجتماعي وتكنولوجي صنعه الأخرون، لا سبيل لنا، فيما ارى، من التأقلم معه ولو لحين. اعود وأؤكد، هذا ليس انبهارا بالغرب او دعوة لتبعيته.
إذن، كاتبنا العزيز، كيف يمكن لنا ان تأقلم مع الربا وخلق النقود (M2) والنمو السريع، والمستوى المرتفع للظرائب الحديثة، والتعامل بعملة الٱخر ($)، ومسألة التأمينات في كل شيء.
ام ان الكاتب يرى أنه يمكن التخلص من الربا في بضعة اشهر. واعتماد الذهب بدل الدولار خلال سنة او سنتين و تحديد الكتلة النقدية وووو
تحياتي دكتور واحترامي لمجهودكم.