5 days ago 12:42 (14 comments)
14 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


قول الحق جريمة في عهدنا هذا … فكيف تتمرد ايها الفهد وتقول الحقيقة ؟ بارك الله فيك
بارك الله فيك .. مقال رائع ، ينصف الحقيقة والموضوعية ، وينحاز لآمال أمتنا العربية فى التحرر والتقدم والوحدة. ان حضور عبدالناصر المتأجج حتى الآن وبعد اكثر من نصف قرن على رحيلة ليس مجرد حنينآ ماضويآ ، بل هو إنحياز لخيارات وقضايا ومشروطيات الحاضر والمستقبل فى سبيل الولوج لتحرر وتقدم وطننا العربى الكبير.
لك الشكر والتحية على هذا المقال.
لا أجد لأوفي هذه الردود الحق إلا الشكر والدعاء بأن يعيد الله جزء من هذا التاريخ في حاضر هذه الأمة ،،،
خالص التحية والتقدير
يسلم قلمك،لقد ابدعت، ولا غرو، فمن يؤكد الحقائق في التاريخ، ليس مثل من يلفقها،،وانت ذكرت الحقائق التاريخية التي حاول الانتهازيون ان يدثروها بكتاباتهم الصفراء،لكن هيهات ان تمحى الحقائق في تاريخ لازالت الاجيال العربية شاهدة عليه، ويشكل وعي الامة، وروحها التي تقاوم بها التحديات التي تواجه الامة في حاضرها ومستقبل اجيالها،، فبعد الناصرية، ماذا كان؟
كانت الساداتية التي تحالف معها اعداء الثورة، وكان الجميع يسوق للأستسلام، والاحتلال الامريكي، والتطبيع مع الكيان الصهيوني،،ولكن امتنا العربية العظيمة ستتجاوز هذه التحديات، وسيبقى الانتهازيون ، والمتخاذلون في مخلفات التاريخ،،وستنهض الامة بحول الله تعالى وبقدرته،، وما ذلك على الله بعزيز
حيّاك الله يا أخا العرب و يا ليت مثلك الكثيرون لقد اثلجت صدورنا نحن ابناء تلك الايام و تأميم قناة السويس و ظل عبد الناصر يكافح من اجل امه عربيه واحده و لم يكن غيره قادرا على جمع الملك حسين و ياسر عرفات للمصالحه في القاهره بحضور رؤساء الدول العربيه في سبتمبر ١٩٧٠ لتوافيه بعد ذلك امنيه في الثامن و العشرين من ذلك الشهر عن عمر ٥٢ عاما فقط حاملا هموم امته و نحن اليوم نوفي له حقه بالاقتداء بإخلاصه و كرامته و أمانته فلم يسكن القصور و لا يملك حسابات طائله في البنوك تولّى الحكم و عمره ٣٥ عاما أنجز فيها الكثير و كان في افكاره و إقدامه في عالمنا العربي سابقا لعصره.
شكرا لك ايها العربى الاصيل الذى لم ينخدع بكلمات المهرولين العرب رحم الله الزعيم الراحل
نعم، يبقى الزعيم والقائد جمال عبد الناصر حيا في قلوبنا وضمائرنا، انه الرئيس العربي الشريف والنظيف، انه القائد العنيد والمحارب الأصيل، إرثه غني ونهجه عروبي، فطريقه طريق الكرامة والهامة المرفوعة، وما أحوجنا االيوم إلى زمن عبد الناصر.
سلمت يداك أخ “خميس”.
إستقراء للتاريخ العربي فيه عمق المسؤولية عن ذكرى ميلاد زعيم العروبة. بل أنه نافذة واضحة للمستقبل.
رحم الله الزعيم جمال عبد الناصر
مقال ممتاز جدا لقد انصفت الزعيم جمال
بارك الله فيك أستاذ خميس
رحمه الله تعالى على زعيم الامه
كل ما قلته صحيح جزاك الله خيرا. عبد الناصر كان زعيما ليس عربيا فقط بل عالميا، وتأثيره كان في امريكا اللاتينية كما في أفريقيا، ولا ننسى مساندته لثورة الجزائر واليمن ولا ننسى مواقف الدول الرجعية التي حاربته واليوم تحارب من حاربه. يعجز القلم واللسان عن إعطاءه حقه رحمه الله وعوض الأمة بقائد على شاكلته
بورك فيك يااصيل أنت بمقالاتك تعيدنا إلي الزمن الجميل..زمن العزه والكرامه العربيه..زمن إحترام العالم لكل ما هو عربي ومسلم بسبب القامه الوطنيه العربيه الكبيره جمال عبد الناصر وهواري بومدين والملك فيصل وغيرهم من القاده التاريخيين..عبد الناصر لا زال حيا يعيش في قلوب الملايين ولن يستطيع أحد نسيان أيام الكرامه والأخلاق العربيه الاصيله
سلمت يمينك ياأستاذ خميس🌹
فعلاً عبد الناصر هو رمز الكرامه الانسانيه والعداله الاجتماعيه والاستقلال الوطنى…
مساءالخير اخى
اخوك محمد على من ليبيا
سلمت كلماتك وفيت وانصفت” كلمة حق بحق رمز شهم وطنى من رموز العروبه القلائل ”
اخى كتب علينا نحن العرب الضياع مرتين :
– المرة الاولى عندما اضعنا هويتنا الدينيه ومزقو
الدين الاسلامى الحنيف لمداهب متعدده ومتحاربه
فهدا ” سنى وداك شيعى وتالث علوى ورابع اباضى” حتى نتناحر
– تم قامو بتمزيقنا قوميا بعد وفاة عبدالناصر رحمه
الله فاصبحت القوميه سبة ولعنه وتعصب على من يومن بها حتى اصبحنا شتاث والله المستعان