8th November 2019 12:10 (11 comments)
11 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


عالَمكم مبتلي بكثرة الكلام و قلة الآقىام
إذا انت تشفق علی العرب فحثهم علی جذر التقدم و هو العمل.
استاذ محمد حسن
اتفق معك المتابعين هنا يختلفون لانهم مهتمين بالقضايا الثقافية واظن انهم لايهتمون بالسياسة بالاضافة الي انهم متابعين للكاتب خالد الهواري علي الفيس بوك . واتفق معك ايضا مستوي التعليقات وثقافة المعلقين تجعل وجه اخر للجريدة .
اما بالنسبة لما جاء في المقال حول اضافة القاب قبل اسماء عدد من الشخصيات فاظن انها مجرد عادة متوارثة في الثقافة الاسلامية البالية ولن تتغير قبل ان تتثقف العقول وتفهم ان هذة الالقاب تجعل المثقفين الحقيقيين يعزفون عن الاستماع لاحاديث وخطابات هذة الشخصيات
تحياتي للجميع
اهتمام اكثر من ثلاثة الاف متابع علي مواقع التواصل الاجتماعي بتشيير هذا المقال علي حساباتهم بالفيس بوك والمناقشة مع اصدقاءهم حول المحتوي الفكري للمقال الدليل الاكبر علي تعطش الشباب العربي للمعرفة وهذا يؤكد علي احتياج شبابنا العربي الي الخروج من الواقع المأسوي الذي يعصف بالمستقبل العربي ويعطي الدليل والاشارة لهؤلاء الذين يعتقدون انهم قادرين علي العبث بالشباب العربي وتوجيهه في الاتجاهات الخاطئة ان الزمن يتغير وماكان يصلح في الماضي لن يجد له فرصة للنجاح في المستقبل .
شكرا للجريدة التي اوجدت هذا النقاش الفكري الراقي الدائر منذ امس بين الاف الشباب .. والتحية والتقدير للكاتب
الموضوع الثقافي له معلقين من نوع خاص وأسماء لا تراها في المقالات السياسية بتحس غير جريدة
تحية للجميع وشكرا للكاتب
والله ياهواري هؤلاء الذين يمنحون انفسهم القاب القداسة لاتحقق خطاباتهم ولاقنواتهم نصف القدر من المشاركات لمقالاتك علي مواقع التواصل الاجتماعي
من محاولة التحليل ومحاولة البحث عن إجابات مُقنعة للحالة السيئة التي وصلنا اليها كشعوب عربية وفشل الثورات بعد ان عقدنا عليها الامل يتضح ان اهم الاسباب هي دور الاعلام العربي في تغييب الشعوب عن الواقع وحصرهم في تابوهات عفي عليها الزمن والغريب ان الشعوب نفسها استسلمت لهذا العبث وانجرت من وراء المؤامرة التي رسمت علي مستقللها
متي يعلنون وفاة العرب ///// نزار قباني
تحية احترام وتقدير لقلمك الحر وشخصك المحترم الاستاذ خالد الهواري
الشعب العراقي مثل كل الشعوب الحرة خرج الي الشوارع والميادين والجسور ليطالب بحقوقه المشروعة في الحياة الكريمة وضد الفساد .. وكالعادة تم استدعاء الفزاعات ان المطالبين بحقوقهم مدعومين وخونة وعملاء ضد ايران
متي تنتهي فزاعات الجهل
( في المراحل التاريخية التي تشكل منعطفات كارثية في حياة البشر، مثل التي تدور تفاصيلها الان في العالم العربي، وجعلت للحياة في هذة المنطقة اشكال اخري ومختلفة للحياة ، تصبح تحمل مسؤولية المشاركة في تصحيح التصورات الوهمية التي سيطرت علي العقل بصورة عامة ،وخلقت القلق المعرفي علي جميع المستويات بدءا من الحاكم المشغول بترسيخ سلطته علي انقاض واشلاء الشعب ، الي ابسط انسان يعيش في قرية لايسمع عنها احد ،مسؤولية حتمية ، وليست احتفالية ترفيهية لكسب الشهرة )
لم تعد هناك ضمائر ثقافية تتحمل مسؤلية الامة العربية
الاقلام اصبحت رخيصة وتتاجر بكل القيم
دمت واعيا وقلم حر استاذ خالد الهواري يضيف الي وعينا مانحتاج ان نقف امامه ونتامل
لم اعد انتظر ان يصل الي المقال عن طريق صديق لاني في الحقيقة كنت ادخل علي موقع الجريدة وابحث عن مقال جديد لخالد الهواري
هذة هي الورقة الثانية لاستكمال الحديث عن قضية هامة وهي التنوير وتحرير العقل العربي وقد جاء هذا المقال الذي اقراة الان متماشيا تماما مع ماكنت اتساءل عنه حول منح الالقاب المقدسة لعدد من الشخصيات الموجودة علي الساحة السياسية واقول السياسية لانهم يعملون بالسياسة . وعلي سبيل المثال اذا اخذنا امين عام حزب الله ولااستطيع ان انكر دورة في المقاومة لكن ايضا كنت اتوقف امام منحة لقب سماحة السيد وهو الامر الذي لايتفق مع الطريقة التي نريد ان نعلم بها الجيل المعاصر التحرر من اقيود الوهمية .
شكرا للجريدة التي تؤمن وتتخذ التنوير منهجا لنشر مثل هذة المقالات التي تفيد العقل