27th June 2019 11:06 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
حديثه عن اليهود الشيوعيين الامميين ونفي الصهينة عنهم فيه مغالطة و مغالطة كبيرة
تعليقا على ما كتبه الأخ إبراهيم عن هنري كورنيل لا يمت للواقع بصلة وأحيلك إلى كتاب رجل من نسيج خاص لجيل بيرو كتاب يسرد نضال الزعيم الاممى هنرى كورييل وما قدمه كورييل لمصر والجزائر ومجهوداته للقضية الفلسطنية وكل حركات التحرر الوطنى فى العالم وبالاخص فى هذا الكتاب الجزء الاكبر الذى يستحوذ على مايقارب من نصف الكتاب هو مصر ونضاله فى مصر ومساعداته ومجهوداته التى قدمها لمصر وعندما اخذ منه الجنسية المصرية وتم طرده رفض اخذ اى جنسية اخرى وعاش اكثر من 32 عاما عديم الجنسية حتى يوم اغتياله 4 مايو 78 .
من حق المناضل أن يراجع قناعاته الفكرية بشقيها النظري والسياسي كما فعل القيادي الشيوعي اللبناني السابق كريم مروة…وكذلك من حق الذين يؤمنون إيمانا معرفيا بالمبادئ الثورية التمسك بقناعتهم التي ترى أن المبادئ الثورية ثابتة لا تتغير ولكن جوهرها يتمظهر حسب الظروف التأريخية الملموسة…
والفارق بين مراجعة القناعة الموضوعية والإنتقال إلى خندق العدو الطبقي الداخلي والعالمي، هو ما نسميه بالخيانة الطبقية والوطنية كما فعل حميد مجيد ومن معه! !
الى ابراهيم
عزيزي الفكرة واضحه وضوح الشمس
لتفتيت الأمة بأحزاب يرفضها مجتمعنا الاسلامي
الحزب الشيوعي وحزب البعث ………الخ
احزاب علمانية لا توجد ارض خصبة لها
ماهي الا سياسة فرق تسد
شكرا على هذه المقالة الشيقة \ وارجو الاهتمام وتصحيح الاخطاء الاملائية والكلمات المكررة بالمقالة تحياتي للدكتور الفاضل سعد
سلام لأهل السلام
الإنفراد بالرأي وقصر النظر والتطرف وإلغاء دور الآخر
كلها كانت العوامل إلرئيسة في إنهيار الحركات كافة !
ومع أن الأسباب الذاتية لها تأثير كبير على الإنهيار،
فإن الأسباب الموضوعية يكون لها تأثير خطير أكبر
لعدم إمكانية السيطرة عليها بالوسائل الفكرية فقط
…
لقد عانت كافة الأحزاب من تطبيق أفكارها عملياً
وبذلك خسرت أحقية وضرورة وجودها المجتمعي
…
مع التحية والسلام
نفسي أعرف : ماهي علاقة الشيوعيين العرب باليهود ونشأة الكيان الصهيوني؟ ولماذ اكان قادة الأحزاب الشيوعية المهمة في بلاد العرب من اليهود، بل إن مؤسسس أكبر الأحزاب الشيوعية هواليهودي هنري كورييل الذي يعده الصهاينة صاحب دور أكبر من دور مناحم بيجن قائد الهاجاناه في تأسيس دولةالاحتلال؟ ولماذا تلاشى الوجود اليهودي مع تمدد الكيان الصهيوني، وتثبيت وجوده، وتضخم قوته فوق قوة العرب جميعا؟