حملة لدعم اليمن في بلجيكا تجمع ما يقارب 48 ألف يورو
بروكسل / الأناضول
جمع الفرع النسوي لاتحاد الديمقراطيين الدوليين، مساعدات مالية، بلغت 48 ألف و200 يورو، في حملة إنسانية لمساعدة اليمن، أطلقها الفرع في بلجيكا.
وشارك في الحملة منظمة الهلال الأحمر التركية، وحملت شعار “مساعدات عاجلة لليمن”.
وقال سفير تركيا لدى بروكسل زكي ليفنت غومروكجي، خلال كلمة ألقاها في حفل اختتام الحملة، ببروكسل، إن اليمن يعاني من “مأساة إنسانية”.
وأضاف غومروكجي، أن هذه الحملة مهمة جدا لمساعدة اليمنيين على تجاوز ظروف الحرب التي يعيشونها.
بدوره، قال المدير العام للاتحاد “بولنت بيلغي”، إنهم يولون أهمية كبيرة للمشاكل التي تعاني منها بلدان المنطقة، وأنهم يحرصون على تقديم المساعدة ما أمكن.
جدير بالذكر، أن السعودية تقود تحالفا عربيا منذ مارس / آذار 2015، ينفذ عمليات عسكرية في اليمن، دعما للقوات الحكومية في مواجهة الحوثيين المسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء، منذ سبتمبر / أيلول 2014.
يشار أن اتحاد الديمقراطيين الدوليين، يتمثل في عدة منظمات للمجتمع المدني في أوروبا، يقع مقره الرئيسي بمدينة كولن الألمانية.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
لماذا ألغى نِتنياهو فجأةً زيارته إلى موسكو؟ وهل الأعذار التبريريّة بالعمل على وحدة الأحزاب اليمينيّة مقبولة؟ أم أنّ الأمر عائدٌ لإدراكِه بعدم تجاوب بوتين لمطالبه بإطلاق يد طائراته في سورية وحظر استِخدام صواريخ “إس 300″؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.