متابعات – تبدو أن الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك قررت أن تسير على خطى نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان، حيث قررتهي أيضا خوض تجربة برامج تليفزيون الواقع.
الفنانة البحرينية تقوم حاليا بتصوير برنامج جديد ينتمي لنوعية برامج تلفزيون الواقع يحمل عنوان “حلا”، والذي من المقرر عرض أولى حلقاته يوم 16 نوفمبر الجاري، على قناة MBC 4.
حلا كشفت الكثير من تفاصيل البرنامج، خلال استضافتها في برنامج “MBC Trending”، حيث قالت أن البرنامج يرصد التفاصيل والعادات اليومية التي تقوم بها، وعلاقتها بأسرتها التي ستظهر معها خلال البرنامج وهم والدتها وجدتها وشقيقيها، بالإضافة إلى بعض من أصدقائها، دون أن تذكر والدها المنتج محمد الترك وزوجته الفنانة دنيا بطمة وابنتهما “غزل بحسب موقع اخبارك نت “.
الفنانة البحرينية قالت: “البرنامج سيكون كثير حلو وسأشارك من خلاله الناس بحياتي الشخصية، وهو شيء جميل ان أعرف الناس على كل شيء حتى لو كان بعضها محرج، فهو سيعرفهم على حلا العادية بعيدًا عن حلا الفنانة”.
وكانت حلا الترك قد انتقلت للعيش مع والدتها، بعد أن قضت المحكمة بأحقيتها في حضانة أولادها الثلاثة “حلا – محمد – عبدالله” من طليقها المنتج البحريني محمد الترك، وذلك بعد خلافات قضائية وتصريحات نارية متبادلة بين الطرفين في وسائل الإعلام.
يذكر أن كيم كارداشيان تعد من أوائل المشاهير الذين خاضوا تجربة تليفزيون الواقع، حيث قدمت عام 2007 سلسلة تلفزيون الواقع “كيبينج أب ويذ ذا كارداشيانز” مع عائلتها، وأدى نجاحها لخلق نسخ فرعية للبرنامج ومن أبرزها “كورتني أند كيم تيك نيويورك” و”كورتني أند كيم تيك ميامي” في عام 2010.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ألا يَخجلُ العرب المَهزومون مِن تِكرار العِبارة التي تُدينهم حول سيطرة إيران على أربعِ عواصم عربيّة؟ ألا يُذكّرنا فُرسان مؤتمر وارسو الذين سلّموا مفاتيح القدس لنِتنياهو بأبي عبد الله الصغير الذي سلّم مفاتيح غرناطة لفرديناند؟ وما هو الفَرق؟
ترامب يتحدّى الكونغرس ويُعلِن حالة الطّوارئ لتَمويل الجِدار العُنصريّ على حُدود المِكسيك.. هل هي “الفضيحة” الأخيرة التي ستُطيح بِه؟ وهل يستحِق “الجِدار” هذا التّصعيد الخطير الذي سيُقسِّم أمريكا؟ ولماذا نُرحِّب به؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.