2 weeks ago 08:06 (8 comments)
8 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
هل ستستاذن السلطة العتيدة إجراء انتخابات في القدس المحتلة من الصهاينة ، ويقال ان بعض أهل القدس قد حملوا البوسبورت الازرق !؟
حسين الشيخ عضور بارز في اللوبي الصهيوني في فلسطين .
لو كان حسين الشيخ ومنصبه يشكلان ادنى خطورة على اسرائيل ومصالحها لما سمحت له بالبقاء في موقعه يوما واحدا.
بعهد هؤلاء اصبحت فتح القوة الضاربة للاحتلال في فلسطين.
بعدين لا تنسى يا حسين لما تزور الاسرى وأنت تلبس نفس البدله ومسبل الشعرات، يخزي العين عنك البدله على لون الشعرات،
كيف تثقون باسراءيل بعدم تزوير أوراق انتخابات الأسرى الأبطال وهي تمتلك مفاتيح السجون بيدها يا سادة يا أفاضل….
اعجبني تعليق الإبراهيمي علي من الجزائر و ذكرني بتعليق الوالدة يرحمها الله حين كانت ترى ابو عمار في التليفزيون “على ويش بيضحوك هذا، على القشل اللي احنا فيه”!.
يا معالي الشيخ….كن مستعدا للسجود أمام التن ياهو ليسمح لكم بالإنتخابات …عجبا عجبا عجبا من بشر يأمل خيرا من حكومة من نسج الخيال…لها انتخابات كل عشرين ستة و تطلب بإنتخابات تأتي بزلم لتحريرها ممن لا تتم الإنتخابات إلا بموافقته …يا شيخ ريحواعقولنا و ارتاحوا القدس تنادي من يحررها لا من يتوسل الى مغتصبيها بالسماح بإنتخابات ………اا
انعدام البندقية دلالة علي الاستمرار بالاذلال والحفاظ علي وصمه العار اوسلوا…حق شرعي للصهيونيه علي تراب الوطن..والكل في سجن واسع والأمر. والناهي. هو الاحتلال..ففلا داعي للاختلال العقلي
قد خنا الامانه وتركنا الرساله ودنسنا دم شهدانا في سبيل كرسي الخيانه والواقع المأساوي يتكلم.. كل من يوافق علي اعطا حق شرعي للوجود الصهيوني علي دره من تراب فلسطين خاصه فهو مجرم ..بدون ادني شك. وهذا تم من خون اوسلوا وعليهم الجلوس للقضا الوطني..
المصالح الوطنية الفلسطينية هي بدلة وربطة عنق وابتسامة عريضة ، أليست هكذا يا حسين الشيخ ؟