زار حبيب الملح، الشيف التركي الشهير عالميا نصرت غوغشه، قريته في ولاية “أرض روم”، شمال شرقي تركيا، والتقى أهلها ودعم طلابها، واعدا الأطفال بتحقيق جميع مطالبهم.
واكتسب غوغشه، شهرته عالميا بطريقة رشه للملح، وتقديم أطباق متميزة من اللحوم، دفعت مشاهير العالم لزيارة مطاعمه المنتشرة في تركيا وغيرها، من بينهم زعماء وفنانين ورجال أعمال.
ونشر حبيب الملح، لمتابعيه عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، صورا من زيارته لقريته التي تقع بمنطقة “شنكايا”، ولقائه الأهالي هناك، حيث حظي باهتمام كبير.
غوغشه، زار جامعا ومركزا تعليميا بناهما في المنطقة، من أجل تعليم الأطفال والطلاب، باسم والدته فاطمة فائق غوغشه، وأجرى حديثا مع الطلاب المتواجدين في المدرسة.
وعنون حبيب الملح، إحدى الصور التي نشرها متوسطا الطلاب، “نحن لم نستطع الدراسة فلتدرسوا أنتم”، فيما رد عليه الطلاب بالشكر لدراستهم بشكل مريح.
كما طلب، من الأطفال كتابة طلباتهم على ورقة خاصة، واعدا إياهم بتحقيق جميع مطالبهم، ليكتب في صورة بعد تسلمه المطالب، “سألت عن مطالبكم واللائحة كبيرة”.
ونشر غوغشه، صورة أخرى وقد شمر عن قدميه داخل إحدى الأنهار، رغم برودة الجو في تلك المنطقة، ليكتب على الصورة بأن “المياه باردة مثل المسمار، لن نمرض في هذا الشتاء بعد الآن”.
كذلك نشر صورا التقطها مع إحدى العجائز متكئا على عكازها، ومع باقي الأهالي في القرية، أمام بيوتهم القديمة.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
النّاتو العربي “يحتضِر” في غرفة العِناية المُركّزة.. ومُؤتمر “وارسو” كان بداية الانهِيار.. وإليكُم “أدلّتنا” الخمسة التي تُؤكِّد هذا التّحوّل المُتسارع
لماذا ألغى نِتنياهو فجأةً زيارته إلى موسكو؟ وهل الأعذار التبريريّة بالعمل على وحدة الأحزاب اليمينيّة مقبولة؟ أم أنّ الأمر عائدٌ لإدراكِه بعدم تجاوب بوتين لمطالبه بإطلاق يد طائراته في سورية وحظر استِخدام صواريخ “إس 300″؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.