29th May 2019 13:55 (6 comments)
6 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
الجاسوسية هي فن من فنون الحياة .فهي مغامرة وتشويق وغموض وإثارة .والجاسوسية تعتبر من أقدم المهن بعد الدعارة .أما بخصوص الجاسوس وصحفي بنسة لي فإنه غير محترف لأن الجاسوس يموت غير معروف
لايتكلم وغامض. أعتبر هذا الجاسوس هوو فرد من أحد أفراد المخابرات يلمح للمغرب…..
هذا الكتاب لا يقدم شيء جديد ولكن ما أثار انتباهي هو تصريحه أن أموال المساجد تأتي من الخليج في جيوب الحجاج و جواربهم فهذا كذب شخصيا مررت بعدة مدن إسبانية و مساجدها و فمصاريف هذه المساجد تأتي عن طريق مساهمات الجالية المغربية و حتى المغرب لا يساهم في بناءها
معظم الأمنيين الإسبان يعتنقون عقيدة أساسية وضرورية للاشتغال بالضرورة ضمن الأجهزة الأمنية المختلفة بإسبانيا وملحقاتها (…) المختلفة، هذه العقيدة هي: العداء للمغرب والكيد له، أي والله هذه حقيقة مجردة وثابتة، وهذا الكتاب الصادر للجاسوس الذي لم يذكر اسمه (وهذه إحدى القرائن على ما أشرت إليه)، والذي قدم له الصحفي المدعو “إغناسيو سيمبريرو”، أحد وسائل الحرب غير المعلنة التي تستهدف المغرب وتسيء إليه وإلى رموزه وكيانه الصلب تدخل ضمن المبادئ التي يشتغل عليها لوبي الحقد الملازم للسياسة الأمنية الإسبانية، وهذه السياسة “ثابتة” لا تتغير مهما كانت الأحوال، ومهما تغير الحكام بإسبانيا، فحذرهم الشديد وهاجسهم الأساسي هو المغرب، وليس فرنسا أو البرتغال أو إيطاليا أو ألمانيا أو الشرق أو الغرب، وهذه حقيقة ثابتة بأدلة عديدة متواصلة ومتسلسلة عبر تاريخ طويل طويل جدا…
معلومات جيدة موثقة ، لطالما أنكرت السعودية أن أموالا تنفق من أجل نشر الوهابية التي تتحول إلى خلايا إرهابية في المغرب وغرب افريقيا ، وما حركة بوكو حرام عنا ببعيد .
بدون أهمية تذكر.لا تحتاج الى جاسوس او ناموس .فهو يكرر ما تتداوله الصحف ووساءل الاعلام.
‘ الأمر أكثر دقة بفرنسا وبلجيكا حيث تلعفب لا جيد على أسلوب الأمة اي الخطباء ويكثر هذا في رمضان .كما تعتبر وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الوكر والغش التي تصطاد فيه المخابرات الإسرائيلية الطريدة لاستعمالها في تفجير اواغتيال تسويقها بعد ذالك سياسيا وامنيا.