10th May 2019 17:53 (18 comments)
18 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لقد انتهي العهد الذي فيه تفريط علي ان ارض الوطن ولابد دفاع عن ال وطون بالروح والدم لانه اغلي من كل شيء اما تركيا انتهي دورها القزر لصالح اسرايءيل اما بشار انا اراه بطل بدونه قد تحقق دوله اسرايءيل ولكن انشاء الله لم يحدث ابدا وتحيه الجيش العظيم يحارب في ثلج والحر ورمضان وظروف صعبه لكن الشعب واعي ولكن يبقي بشره خير هي شباب فلسطيني لكم اجمل دعوات بالنصرانتم الامل الذي تنكسر علي بابه الأوهام والطمع
تحياتي للأخوة خواجة فلسطين وداني الحلبي
أمّا ردّي على (ساعي ) طبطب على كيفك وإستعمالك لهذه الكلمة (طب) يدلل على كونك لست من سكان الشرق الأوسط وهكذا أنت قد تكون:
من أهل مصر: عندها تكون إجابتي لك إن مصر قد خرجت من الصراع العربي الإسرائيلي بفضل الهالك أنور السادات، وهكذا فأنتم آخر من يحقّ له أن يتفلسف علينا.
أو أنّك من دولة خليجيّة: عندها ستكون إجابتي لا داعٍ للإجابة على سؤال وارد عن من كان عبداً للولايات المتحدة وبقرتها الحلوب ومصدر دمار الشرق الأوسط، فليخرج من وضعه العبودي المزري قبل أن يتساءل عن وضع الآخرين.
أخيراً قد تكون ذبابة إلكترونيه:……………بيف باف.
د. مازن
هذه أراضي سورية ومن حق سورية استعادتها بالرغم من أنني أعارض الطريقة التي تتم بها من تدخل روسيا والقوى الخارجية .
د. مازن
ادخلتنا في مشهد كوميدي فانتازي، يعني تركيا منعت سوريا من التوجه إلى الجولان ، حسنا هذا بعد تفجر الثورة السورية . طب ..قبلها خلال الأربعين سنة الماضية هل كان النظام يسير إليها فوق ظهر سلحفاة .
وزير الجارجيه التركي يحذر الجيش السوري من الهجوم على ادلب وكان محافظة ادلب تتبع تركيا او ان تركيا تخشى على عملائها في جبهة النصره
لعل الصمت الاردوغاني على ما يجري في ادلب ، مرده ال امرين ؛ الاول ، ان القياده التركيه ليس لديها ما تقوله بعد الهجمات المتكرره لعصابات النصره واخواتها ، على البلدات الامنه ، وليس لديها القدره على وقف الاراده السوريه والروسيه بمتابعة تطهير ما تبقى من مناطق .
الامر الثاني يمكن تفسيره على انه نهاية لدور اردوغان في الازمه السوريه ، كاحد العملاءوالوكلاء لامريكا ،والذي تم تكليفه بلعب دور مدمر للبلدان العربيه المستهدفه ، من اجل امن اسرائيل !.
فشل اردوغان بإسقاط الدوله السوريه ، ونشر الفوضه عبر المنظمات الاجراميه التي رعاها ، كانت السبب الرئيسي لخلافه مع امريكا !.
اردوغان يريد ان يبتز امريكا والسعوديه ، بتظاهره انه يتخلى عن منظماتهم !،
على ما سيبدو ان الوضع الراهن سيبقى على ما هو ، اي تقدم الجيش السوري ، حتى تبادر امريكا لدفع اموال جديده لتركيا، حتى تمنع اكتساح ادلب !.
الى الدكتور مازن المحترم
بعد التحيه والمحبة
سوريا هيا المدرسه العربيه و الطالب الهامل الفاشل قرر الهروب من المدرسه
الف تحية للجيش العربي السوري البطل. هكذا عهدنا عن هذا الجيش البطل القادر على دحر كل الخونة والعملاء الذين فهموا انفسهم للعدو الصهيوني واسياده. ان الجيش العربي السوري البطل ماض في مسيرته في القضاء على الإرهابيين واعوانهم واسياده. الف تحية لاخوتنا السوريين الشرفاء. وليخسىء الخونة والأعداء. لتحيا سوريا وشعبها العروبي الأصيل وجيشها البطل وقائدها الفذ الشريف المخلص الدكتور بشار حافظ الأسد.
مغترب لبناني شريف من البرازيل ومحب للسوريين الشرفاء.
د. مازن بارك الله فيك ويسلم البطن المبارك الذي حملك … هذا هو راي كل سوري شريف ولعنة الله علىكل من شارك في ايذاء بلده وابن بلده ….. منصورة ياسوريتي باذنه تعالى
هل عصابات الأسد الطائفية التي تمتهن الاجرام بحق الشعب والخنوع لاهانات العدو الصهيوني تمتلك الارادة الحرة بسوريا بعد ارتهانها لايران و روسيا؟
تركيا بقيادة الإخونجيّة نعتبرها حليف إسرائيل الإستراتيجي الحقيقي وهي بدعمها للإرهابيين تشغل الجيش السوري عن مهمته الرئيسيّة بالتوجه للجولان، وهذا أمر لا يختلف عليه عاقلان.
الحرب الكونية على وطني الحبيب لم تنتهِ بعد ولكنّها تشهد أحد فصولها الحاسمة ولا أعتقد بأن جيشنا الرائع سيتوقّف قبل تحرير كامل الغرب الشمالي والوصول للحدود المعترف عليها دوليّاً، وما على تركيّا وإخونجيّتها إلّا بالنباح فلن يستطيعوا أن يحتلّوا جزء لإضافته للواء إسكندرونه السوري.
من يدافع عن الإرهابيين فهو إرهابي ومن يساندهم فهو عدوٌّ لنا ولا بد من التعامل معه بهذا المسار إلى أن يُحسم الأمر.
إلى مزبلة التاريخ أراهم جميعاً متّجهين، ولا يراهن على عكس ذلك إلّا الأغبياء.
الغريب بالأمر فعلاً هي الوقاحة والعنجهيّة التركيّة بتصريحات مارقة وكأن تواجدهم على أرض دولة أخرى شرعي وحق معترف عليه وهم غزاة كما كان أجدادهم المغول عندما دمّروا حضارة الشرق الأوسط الأعظم بالعالم (في ذلك العصر) وإستبدلوها بالسلاطين والحريم والدراويش والمسخرات المقززة واللتي كانت سبب إنحدارنا لنصبح في آخر الأمم حقّاً وتصنيفاً، وهل لعاقل أن ينسى من أدخل أول إسرائيلي لفلسطين؟؟؟؟
ألم يكن ( الرجل المريض) وهذا تاريخيّاً لا يختلف عليه مؤرّخان!!!!
سورية في طريقها للتعافي وأنا أقول بأعلى صوتي:
القافلة تتقدم والكلاب تَنْبُحُ!!!
الكلاب؟؟؟؟؟
فهمكم كفاية لكي لا يمنع المراقب تعليقي من الظهور بحجّة الشخصنة.
د.مازن
للتصحيح فقط، السلطات التركيّة تخشى من موجةِ نزوحٍ للمسلّحين الإرهابيين في إدلب باتّجاه حُدودها لأنه لم يبقَ شيء بعد أدلب يلم قمامة العالم إلا المشغل التركي.
كنّا نتمنى ايضا ان يفقد الجانب الروسي الصبر مع الكيان الصهيوني أيضا، بعد ان كان الكيان الصهيوني وراء السقاط الطائرة الحربية الروسية بخبرائها في ديسمبر 2018. حتى ان الكيان الصهيوني لم يعتذر للصديق الروسي عن هذا العمل الاستفزازي. لم نفهم حتى اليوم الخطوة التى قام بها الصديق الروسي البحث في مقبرة اليرموك عن رفات الجندي الصهيوني ثم تسليمها لبنيامين نتانياهو. نحن لا نطالب الصديق الروسي بخوض الحرب مع الكيان الصهيوني, بل ترك القادة السورية تستخدم صواريخ اس 300
أرض سوريا و الجيش السوري لا ياخذ اذن من احد تحيا سوريا في شعبها و جيشها و رائيسه
ثمن الخيانة
هناك من السوريين من أطلق العنان لآماله وثقته بتركيا وعلى راسها اردوغان وباعت بلادها وارتمت بأحضان الأتراك ..
لقد غاب عن أذهان هؤلاء أن كل المعارضة السورية من مدنيين ومسلحين غير معنيين باهتمام اردوغان ولا يهمه أمرهم في شيء سوى تنفيذ مشروعه في السيطرة على الشمال السوري .. وربما آن الأوان كي يستيقظوا من احلامهم الوردية بأن أردوغان سيبيعهم مثلما باع صداقته مع بشار الأسد الوهمية ..
على السوريين الشرفاء من المعارضة أن يدركوا حقيقة الأمر الواقع وهو أنه مهما بلغت مساوئ الدولة السورية بقمعها وجبروتها وظلمها فهي أفضل لهم من نعيم اردوغان وحمد وآل سعود.
حكومة أردوغان تحمل عبء كبير منذ تصدرها ملف إغتيال ” خاشقجي ” الذي أصبح لعنة ستستمر لعقود .. فقد خسرت انتخابات عدة بلديات منها العاصمة ، وأرهقها ملف منظومةS400 الذي “يستحيل” أن تتسلمها من روسيا ، وأزمة هبوط الليرة التركية ….الخ
وكان الاولى بها عدم معادات السعودية والامارات والحفاظ على علاقاتها مع الاتحاد الاوروبي وأمريكا .. وتغليب مصلحة شعبها متعدد الانتماءات والايديولوجيات .
واذا استمر الوضع فلن يكون تخلي تركيا عن ملف ” ادلب ” آخر خساراتها السياسية إذ من المتوقع تخليها قريبا عن دعم قطر وجماعة الإخوان ومن غير المستبعد دعمها للمقاومة الفلسطينية .
احتضن النصره عندك في تركيا يااردوغان فمفعولهم اقوى من F35
على جميع المهجرين من ادلب بسبب جبهة النصرة اختراق الحدود التركية فورا