20th December 2019 12:34 (2 comments)
2 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
باسمه تعالى
لله الحمد..اقرا….لاول عربي مثقف في القرن٢١…
أيها السيد….قانون العقد الإجتماعي ولأنه لم يبتنى على اسس منطقية…سينتج المنقبات المتوالية….ان الحرية المفرطة والتي نسبت الأخلاق والدين…جعلت المثلية ظاهرة طبيعية والزنا حرية شخصية….الأكثرية الهمجية اس شرعي…لكل من حصل عليها وان كان تافها….لذلك أصبح الإعلام سلطة جديدة منواسسها الكذب والافتراء والتئامر…..
ووصل الأمر إلى أن تنتج الجزيرة برنامج الاتجاه المعاكس الذي…..يسقط الشخصية ويجعلها حيوانية بمعنى الكلمة…..
تهرع الملايين لانتخاب اوتخويل قائم بأعمالهم….ثم بفوز ويسترن المنصب….يحصل على راتب فاخر وخيانة دبلوماسية…ويغلق الباب في وجوههم…ويجعلهم عبيدا….واذاتظاهروا….ضربهم بالغاز المسيل ثم الرصاص المطاطي وبعد ذلك بالأسلحة الحية حينما يدخلهم في قائمة الارهاب….
ورقاصة السياسة القذرة اوعاهرتها الاعلام…..يكون عندها ذلك اليوم عيدا….
أيها الأستاذ لدينا مثل عراقي يقول(لاحظت برجيلهه ولاخذت سيدعلي)نحن الان تركنا الدين والأخلاق والعلم
اطلاق الاخبار الكاذبة والصور الملفقة للتضليل امر وارد بل ثحدث حاليا.
لكن مثل هذه الافعال ليست حديثة انما قديمة وحسب ما اتذكر فقد كانت نتائج حرب 67 حسب مانشيتات الصحف والتصريحات الاذاعية والاخبار التليفزيونية العربية تجعل المشاهد والقارئ والمستمع يستحضرون انفسهم لمغادرة القاهرة صوب تل ابيب لاحتساء الشاي والقهوة علي مقاهيها التي ستفتح ابوابها للمحررين العظام والقادة الكبار امثال الزعيم جمال عبد الناصر.