أحمد حاتم / الأناضول ـ أعلنت بورصة قطر، الأربعاء، إدراج أسهم شركة “كيو إل إم” للتداول في السوق، بعد استكمال جميع الإجراءات المطلوبة، ليكون الإدراج الأول الذي يشهده عام 2021.
وبحسب بيانات البورصة، يرتفع عدد الشركات المساهمة المدرجة فيها إلى 48.
وذكرت البيانات أن أسهم شركة “كيو إل إم” تم إدراجها برمز “QLMI” في قطاع التأمين، وسيظل سعر الشركة معوما يوم الإدراج الأول.
وتصدّر سهم “كيو إل إم” الأسهم المرتفعة بالبورصة بنسبة 23.81 بالمئة مسجلا 3.9 ريالات للسهم (1.07 دولار)، بإجمالي تداولات 38.6 مليون سهم بقيمة 141.78 مليون ريال (38.9 مليون دولار).
وأشارت إلى أنه سيسمح اعتبارا من اليوم الثاني بتذبذب السعر بنسبة 10 بالمئة صعوداً وهبوطاً.
وتأسست “كيو إل إم” في 30 أبريل/ نيسان 2018، برأس مال مرخص به ومصدر قيمته 350 مليون ريال قطري (96 مليون دولار)، وهو مدفوع بالكامل بنسبة 100 بالمئة.
وتركز أعمال الشركة في القيام بأعمال التأمين الصحي وأعمال التأمين على الحياة وإعادة التأمين وفقا للترخيص الصادر لها من مصرف قطر المركزي.
وبورصة قطر، تعتبر ثاني أكبر أسواق المنطقة من حيث القيمة السوقية بعد السعودية.
وتتوزع الشركات المدرجة ببورصة قطر على 7 قطاعات رئيسية وهي البنوك والخدمات المالية، والصناعة، والعقارات، والنقل، والاتصالات، والبضائع والخدمات الاستهلاكية، والتأمين.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ضربتان مُوجِعَتان: الأولى في العِراق والثّانية في سورية وفي اليوم الثّاني لولاية بايدن.. ما هي الرّسالة ولماذا وصلنا إلى هُنا؟ كيف نرى مُستَقبلًا قاتمًا للمِنطَقة بعد خُروج ترامب ومجيء خصمه؟ ولماذا نلوم روسيا وقِيادتها في كبح خِيار حتميّة الرّد؟
استِئنافٌ مُفاجِئٌ للعُلاقات المِصريّة القطريّة وقبل السعوديّة والإماراتيّة.. ماذا يجري بالضّبط؟ وما هي “كلمة السّر”.. “الجزيرة” وأخواتها؟ وكيف سيكون “المُقابل”؟ وهل هي “مُصالحة” دائمة أم تحت التّجربة؟ وعلى حِسابِ مَنْ؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
دعوة الحِوار بين دول الخليج وإيران لماذا في هذا التّوقيت؟ هل هي مبادرة قطرية أم بالتنسيق مع إدارة الرئيس بايدن.. وهل الدوحة المُرشّح الأوّل للعب دور القناة الساخنة بين إدارة الرئيس الأمريكي الجديد والإيرانيين.. وماذا عن موقف السعوديّة؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.