بسبب “الإباحية المفرطة”.. فيلم لمخرج تونسي الأصل يثير جدلا في “كان”
القاهرة – جدل كواسع تسبب فيه آخر أفلام المخرج التونسي الأصل، عبداللطيف كشيش، والذي عُرض مؤخرًا في مهرجان كان السينمائي، بعد أن أصدرت جمعية “أوقفوا الإباحية” الفرنسية، بيانًا نددت فيه بالمشاهد المخلة بالحياء التي احتواها العمل.
وبسبب احتوائه على مشاهد مخلة بالآداب، يستمر بعضها لـ 13 دقيقة، اشترطت الجمعية تصنيف فيلم “مكتوب ماي لوف إنترمتزو” في فئة أفلام ما فوق سن 18 سنة، مع تحذير المشاهدين مسبقًا، بحسب “رويترز”.
وصرحت مسؤولة في الجمعية، بأنها تتفهم عرض بعض المقاطع الإباحية في الفيلم لقيمتها الفنية، إلا أن بعض المشاهد كانت مقززة، كما أكدت استعداد جمعيتها لاتخاذ إجراءات قانونية “في حال لم يقم المخرج بإجراء تعديلات محتشمة”على فيلمه.
وعرض فيلم “مكتوب ماي لوف إنترمتزو” في 23 مايو المنصرم، بمهرجان كان السينمائي، غير أنه لم يلق استحسانًا كبيرًا لدى النقاد، فيما قال المخرج إن فيلمه بمثابة “احتفال بالحب، والرغبة، والجسد”.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
المشير حفتر يُطلِق الرّصاصة الأُولى ويبدأ الزّحف نحو قلب طرابلس لإسقاط حُكومة الوفاق.. كيف سيكون رد أردوغان؟ وهل يُرسِل قوّاته لنجدة حليفه السراج؟ وهل تندلع مُواجهات حرب الإنابة بين مِصر وتركيا.. إنّها “حربُ الغاز” التي ستُعيد رسم خرائط التّحالفات شرق المتوسّط وثرواته
لهجة “براغماتيّة تصالحيّة” غير مسبوقة للسيّد نصر الله في خِطابه الأخير حول الأوضاع في لبنان والمِنطقة.. هل سيَتقبّل اللبنانيّون نصيحته ويتعاملون بمُفرداتها للخُروج من الأزَمَة؟ وما هي الخِيارات الأُخرى المطروحة؟
بعد إطاحته بنظام بوتفليقة.. الحِراك الجزائريّ يُحقّق انتصاره الثاني بانتخابه رئيسًا مدنيًّا.. المُقاطعة حقٌّ ديمقراطيٌّ مشروع.. والجِنرال قايد صالح يجب أن يتقاعد بعد أن جنّب البِلاد الحرب الأهليّة.. وحذار من المُؤامرة الفِرنسيّة.. ونتمنّى للجزائر الاستقرار واستِعادة دورها القيادي
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.