لندن – يبدو مستقبل كلارنس سيدورف مدرب الميلان على المحك حيث يبقى غامضاً ومقلقاً لإدارة النادي الإيطالي بسبب برود العلاقة بين سيدورف ورئيس ومالك النادي سيلفيو بيرلوسكوني رغم سلسلة الانتصارات التي حققها الفريق مؤخراً.
وقالت صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت أن سيدورف وسيلفيو لم يتحدثا ويتواصلا خلال الأسابيع الماضية إلا قليلاً، وهو ما يقلق الإداريين رغم أن سيدورف قد تم تعيينه باختيار شخصي من سيلفيو ليخلف المدرب المقال أليغري.
من جهته، رفض سيدورف التعليق ومناقشة الأمر مع الصحافة مؤكداً أنه لا يريد استباق الأحداث وأن قرار البقاء أو الرحيل يعود لرئيس النادي فقط.
ووفقاً لمصادر مقربة من النادي، يحظى سيدورف بدعم الجماهير مؤخراً، لكن مجلس إدارة النادي وصانعي القرار هناك ما زالوا غير مقتنعين بما يقدمه المدرب الهولندي.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا جاء خِطاب بايدن باهِتًا ومُحبِطًا؟ وهل خُروج ترامب “منبوذًا” من أبواب البيت الأبيض الخلفيّة نهائيّ؟ وماذا يَقصِد بتوعّده العودة بطَريقةٍ أو بأُخرى؟ وهل سيكون حزبه “القومي العُنصري” الجديد “حِصان طروادة” لعودته؟ ولماذا فَشِل بجميع سِياساته إلا العربيّة منها؟ وكيف سيكون “تغيير النّظام” والفوضى من نصيب “أمريكا أوّلًا”؟
استئناف مفاجئ للعلاقات المصرية القطرية وقبل السعودية والاماراتية.. ماذا يجري بالضبط؟ وما هي “كلمة السر”.. “الجزيرة” واخواتها؟ وكيف سيكون “المقابل”؟ وهل هي “مصالحة” دائمة ام تحت التجربة؟ وعلى حساب منّ؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
عقدة “نُظراء ترامب” تُطارد مصر في واشنطن: لماذا اصطحب السيسي أكثر من 70 مسؤولا ومرافقا إلى الأردن؟.. وهل الملك عبدالله الثاني سيكون “أول زعيم عربي ومسلم” في ضيافة بايدن؟.. تسريبات تُقلِق القاهرة بعنوان ملف “الاعتقالات والإعدامات والمُحاكمات”
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.