بابا الفاتيكان يختتم اليوم قمة مكافحة التحرش بالأطفال بقداس وخطبة
مدينة الفاتيكان (د ب أ)- يختتم بابا الفاتيكان فرنسيس الأول اليوم الأحد قمة عن مكافحة التحرش بالأطفال استضافها الفاتيكان على مدار أربعة أيام.
ويلقي بابا الفاتيكان كلمة عقب قداس يحضره أساقفة العالم الذين شاركوا في القمة غير المسبوقة.
وكان البابا دعا إلى عقد القمة في أعقاب سلسلة من المزاعم الجديدة عن وقوع جرائم اعتداءات جنسية على الأطفال من قبل قساوسة، والتستر عليها، بينها حوادث في الولايات المتحدة وتشيلي وألمانيا وأستراليا، وهي التي فاقمت الأزمة التي تحيط بالكنيسة الكاثوليكية منذ عقود من الزمن.
وفي اليوم الأول للقمة، دعا البابا فرنسيس المشاركين إلى الخروج بـ “تدابير فعالة وملموسة” وليس “مجرد إدانات يمكن توقعها”، وقدم خارطة طريق للإصلاح تشتمل على 21 بندا من أجل مكافحة التحرش الجنسي بالأطفال.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا جاء خِطاب بايدن باهِتًا ومُحبِطًا؟ وهل خُروج ترامب “منبوذًا” من أبواب البيت الأبيض الخلفيّة نهائيّ؟ وماذا يَقصِد بتوعّده العودة بطَريقةٍ أو بأُخرى؟ وهل سيكون حزبه “القومي العُنصري” الجديد “حِصان طروادة” لعودته؟ ولماذا فَشِل بجميع سِياساته إلا العربيّة منها؟ وكيف سيكون “تغيير النّظام” والفوضى من نصيب “أمريكا أوّلًا”؟
هل سيُلبّي العاهل المغربي دعوة نِتنياهو لزيارة تل أبيب؟ وما صحّة فرضه شُروطًا لإتمام هذه الزّيارة؟ وكيف نُفَنِّد “أسطوانة” وجود مِليون يهودي مغربي في فِلسطين المُحتلّة لتبرير التّطبيع؟
ضرر بايدن على العرب لا يَقِلُّ خُطورةً عن ترامب وبلينكن قد يكون أسوأ من بومبيو؟ وكيف ستُعيد رئيسة المُخابرات الجديدة خاشقجي للواجهة للضّغط على الأمير بن سلمان؟ وما هي خُطورة الجبري وأسراره في المرحلة المُقبلة؟ ولماذا نُحَذِّر الفِلسطينيين من المُبالغة بالفَرح؟
عقدة “نُظراء ترامب” تُطارد مصر في واشنطن: لماذا اصطحب السيسي أكثر من 70 مسؤولا ومرافقا إلى الأردن؟.. وهل الملك عبدالله الثاني سيكون “أول زعيم عربي ومسلم” في ضيافة بايدن؟.. تسريبات تُقلِق القاهرة بعنوان ملف “الاعتقالات والإعدامات والمُحاكمات”
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.