20th June 2017 17:34 (14 comments)
14 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


من يستطيع هزيمة أمريكا يستطيع هزيمة إسرائيل .
أليس كذلك يا سفير .؟؟
لم اكن اتوقع ان حزب الله سيضحي بالإفراج من عناصره من أجل الاسد .هذا غباء سياسي و لا اظن فورد صادقا مع نفسه حين قال هذا . لأنه يعرف أنتدخل حزب الله في الحرب السورية لم يكن حبا في الاسد و لا في سوريا كلها بل حفاظا علي وجوده ووجود حاضنته الشعبية لان سوقوط سوريا هو بمثابة محو الحزب بأكمله من الاجود .اذا هي حرب اجوديه بالنسبة له أي للحزب و اعتقد ان هذا لم يكن ليخفي عن فورد الحقيقة أن فورد فشل في إسقاط النظام في سوريا هو من معه فقط.
السفير الأمريكي : ((توقع أن تعجز بلاده عن الصمود أمام إيران في سوريا وأن تنسحب )) .
الفضل ما شهدت به الأعداء .
أن الدرس البليغ لغزو العراق من قبل أمريكا وبريطانيا وبمساعدة المعارضة العراقية الذي أدى الى وصول حال العراق والعراقيين الى الحال المزري منذ الغزو وبعده ولحد اللآن كان له أعظم الأثر والفضل الأكبر في شد أنتباه أكثرية الشعب والجيش السوري في تعزيز ثقتهم بقيادتهم والألتفاف حولها والتمسك بها كي لا يكون مصير سوريا والشعب السوري والجيش السوري كالمصير الذي آل اليه العراق أرضاً وشعباً وجيشاً.
‘ ما كان ليظن ان حزب الله ، ضحى بسمعته في العالم العربي، من اجل انقاذ الاسد ‘ !، يا سيد فورد اعتقدنا انك صرت عاقل ، واقتربت من الحقيقه !. وهل تعتقد انك نجحت بتقسيم العالم العربي الى سنه وشيعه ؟، وان السنه عليهم إتباعك ؟؟. هل تعلم ان الملايين عادوا الى رشدهم ، بعد ان استطاعت وسائل اعلامك خداعهم ! ، وخاصة بعد غزوة ترامب للخليج !!.
الاكراد يحلمون بدولة ويتعاملون مع كل الشياطين لتحقيق حلم الدولة، امريكا واسرائيل يدغدغون مشاعرهم ويوهموهم بتحقيق حلمهم والنتيجة كوارث عليهم، من الذي سيقبل بدولة كردية من الدول الاربعة تركيا العراق ايران وسوريا. والكل يعرف ان قيام دويلة في احدى هذه الدول ستكون نواة كردستان الكبرى وعليك ان تُقنع تركيا بالتخلي عن ثلث مساحتها واجزاء كبيرة من كل من ايران وسوريا والعراق، حتى لو حدثت المعجزة كيف ستتعايش هذه الدولة مع محيطها وستصبح اسرائيل ثانية في المنطقة تعتمد كليا على الدعم الامريكي العسكري والاقتصادي وبالنتيجة حروب الى ابد الآبدين وينتقل الصراع شمالا وترتاح اسرائيل
دولة كردستان.. قصة كردية واخراج اسرائيلي.
ماحدث من البدايه ويحدث الى يومنا هذا في سوريا لعبة قذره بايدي تحالف شيطاني امريكي صهيوني وهابي وذيولهم من الأخوان الظالين المظليين وعملائهم الذين يطلقون عليهم معارضه معتدله وثوار وهم بالحقيقه عباره عن حفنه من المرتزقة والمجرمين لكن خابت امانيكم الجيش العربي السوري وحلفائه لكم بالمرصاد ومشروعكم بالشرق الأوسط لن يتحقق بفضل الله وسواعد رجال الله حزب الله والجمهورية الاسلامية الايرانية والجيش العراقي والحشد الشعبي والجيش العربي السوري
يا ريت تلاقوا شي غير حياة شعوبنا تلعبوا فيه.
هكذا هو حال الاهل والاوطان اصبحوا حقل تجارب وساحة لعب تحت تصرف الغرباء العابثين. بعد السماح بنزول تلك الكم من الكوارث والمصائب على الامة والاوطان ستسلم امريكا قدر الناس للشرع اليست هذه اكبر كارثة تنزل بالناس
هكذا انتم رهانات دائما خاسرة و تستفيقون للأسف دائما بعد فوات الأوان، انتم لم تحبونا جيدا ابدا دائما هناك سوء تقدير رغم استثماركم الملايين من الدولارات لأجل المعلومة
علاقتكم بالمنطقة لم تكن يوما من أجل الرفاهية و السلام، أما من أجل الديمقراطية فهيهات.. لم يبق لكم الا ان تتركوا الشعوب تقرر مصيرها بمفردها فمتى ستعقلون
(انتهت اللعبة)… هل أرواح وأعراض ومستقبل البشر..(لعبة) لديكم؟
السبب الرئيسي بعدم سقوط الدولة السوريه هو الصمود الأسطوري وتضحيات الجيش العربي السوري والتفاف الشعب حول القياده الوطنية
والناس الان أدركوا حجم المؤامره الكارثه لما يسمى بالربيع العربي حيث تم حشد عشرات آلاف الارهابيين والمجرمين وقطاع الطرق وخريجي السجون لتدمير سوريا ومن كل دول العالم وهذا بفعل الشياطين اجهزه المخابرات الإسرائيلية والقطرية والتركيه. وهم من وفر الدعم المالي واللوجستي بالاضافه الى التأمين الصحي المجاني في اسرائيل.
الحمد لله الذي نصره عبده و المجاهدين على الكفار و المنافقين و الصهاينة المجرمين ,
هذه هي بشائر النصر وحدة تلوح الاخرى على امريكا كما اعترف روبرت فورد و منذ 1983 في بيروت و لا حقا في العراق 2011 ,
و قريبا في سوريا سوف يتم اعلان النصر لصالح الجيش العربي السوري و حلفائه ان شاء الله ………………..
تم محاصرة ترامب من قبل القوى الكبرى التقليدية التي سيرت امور امريكا . ان ترامب مشغول في تخليص نفسه من الاتهامات التي تهدد وجوده في البيت الابيض و من الواضح ان وزارات الخارجية و العدل و الدفاع لا تهتم بكل توجيهاته و انه محصور في خانة التجارة و البيئة و الداخلية ،