18th November 2020 12:38 (4 comments)
4 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
رائع تجربة مركز الحوار يا ليت مفاهيمه تعمم على سائر الأقطار العربية، شكرا لك يا دكتور صبحي ولرفاقك في الحوار
إن “مركز الحوار العربي” حقّق ويحقّق الكثير من الفوائد العامة لكل من يتفاعل معه، وللجالية العربية في أميركا وللقضايا العربية عموماً، لكن مواصلة أنشطته تحتاج إلى دعم المركز وتوسيع دائرة المشتركين فيه.. فالسباحة عكس التيار، تعني إستقلالية الفكر والقرار، وثمن ذلك قلة في الموارد وزيادة في الإرهاق، بينما شاطئ الأمان العربي ما زال بعيداً وفي حكم المجهول!.
بعد التحيه و كل الاحترام والتقدير إلى الدكتور صبحي غندور المحترم
حق المجهول هو المعرفة و هذه شيء جيد جداً و البحر يعلم الكل السباحه و لكن الموجودة الان يؤدي إلى قتل الإنسانية في البشر
. ملاحظه المجهول اصبح صديقي الدائم و لا اعني مثل القرارات الدولية الدائمة الى الابد بدون تنفيذ صديقة شله اسلو .
و كيف الحال في washington DC اني زرتها قبل 37 عام مع اصدقائي البيض العنصرين و لا اريد ان اقول ماذا فعلوا في باب البيت الأبيض و باب الأمم المتحدة
حصلوا على مخالفه من الشرطه للتبول على باب البيت الأبيض و باب الأمم المتحدة
في زمن الرئيس ريغان امريكا كانت فيه حرية أما الآن لا يوجد حريه مثل زمان
.
مع كل الاحترام والتقدير لك .
فقط الأسماك الميتة تسبح مع التيار
في ثمانيات القرن الماضي وصف عالم اجتماع بريطاني العربي بقوله ( العربي كحبة الرمل مصقوله من جميع الجواب ولكها صعبة التماسك ) ومقالك هذا يؤكد هذه النظريه .