23rd January 2019 13:19 (one comments)
1 تعليق
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


السلطة بكل مكوناتها ستعمل على إبقاء دار لقمان على حالها. المعارضة بأطيافها من صنع السلطة، لا أرى في المشهد السياسي للبلاد أي شخصية قادرة على جمع شمل غالبية الجزائريين و إحداث القطيعة المنشودة.
عقدين من حكم بوتفليقة كرست الرداءة على جميع مستويات الحكم فلم يعد لعموم الشعب أي إهتمام بالسياسة، الله و ما إلا من باب التنكيت. هذه النتيجة مقصودة و لم تأتي صدفة، فيا شعب إهتم في أي شيء و بأي شيئ إلا السياسة. الله يحفظ البلاد و العباد.